الصفحه ١٤٣ : خلاف اصطلاح المشهور ؛ فإنّ
علماء الحروف قد قسموها على ثلاثة أقسام ؛ لأنها إما ثنائية أو ثلاثية
الصفحه ٣٤٨ : اللّغة ؛ لأنّ السهيم ليس من معانى النصيف بل النصيف ، في اللغة بمعنى
النصف ، فليس له معنى مناسب. نعم لو
الصفحه ٣٢٣ : ؛ لأن
جلالة شأنه ورفعة مكانه تمنعه أن ينقل عن الضعفاء ؛ إذ النقل عنهم من جملة
القوادح والطعون ؛ كما لا
الصفحه ٥٥ : ركاكته ؛ لأن المناسب للسان
التوصيف بكونه جليّاً لا عليّاً ، مع أنّ الجعل متعدٍّ إلى المفعولين ، فالأولى
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآله أشرفَ الأنبياء
وسيِّدهم ، ولذا صار بحسب الترتيب عقيبهم ، لئلا يُنسخ شرعه ، ولأنّ السلف كمقدمة
الصفحه ١٠٣ : بتعريف «الخيرة» ، وفي بعضها مجرداً عن اللام ، وهو أوضح ؛ لأن «الخيرة»
ليس جمعاً كسائر أخواته ، مثل
الصفحه ١٥٨ : ؛ لأنه كثيراً ما يعبِّر بالأظلة عن عالم
المجردات ؛ لأن الظل موجود ليس بموجود كما أن المجرد كذلك. وفي
الصفحه ٣١٧ : الحسين بن
سفيان البزوفري ، عنه.
قيل
: لعلّ فيه سهواً ، والظاهر أحمد بن جعفر بن سفيان الثّقة ؛ لأنّه قال
الصفحه ٥٢ :
صحة عمل العامل فيه مع قطع النظر عن المشتغل به ، وهنا ليس كذلك ؛ إذ لا يصح «شرعت
كلاً» ؛ لأن المراد من
الصفحه ٦٦ : ؛ لأن مسيرة يوم ثمانية فراسخ غالباً
، وخارج تقسيم العدد على الثمانية تسعة ملايين يوماً ، وخارج تقسيم ذلك
الصفحه ٦٩ : .
أقول : وإن كان القرب يقتضي عطف هذه
الجملة على «بوّأته» ، ولكنه لا يصح ؛ لأن المعطوف عليه في مكة كما
الصفحه ٧٩ :
منه ؛ لأنه الإسلام مع الولاية ومعرفة الإمامة ـ فالأمر واضح ؛ حيث إنّ ؛ مقوِّم
الإيمان ومميّزه عن
الصفحه ٨٦ : أحقاداً بدريةً».
أقول : أما الأحقاد البدرية فواضحة ؛
لأنّ المحاربة مع أهل مكة والعمدة فيهم بنو أميّة
الصفحه ١٠٨ : . ومعنى قيُّومية
الواجب تعالى هو إبقاء الموجودات على حالة الوجود ؛ لأن علة الاحتجاج إلى الواجب
في الممكنات
الصفحه ١٢٢ : الاستفهام عن زمان النصر يستلزم الجهل بزمانه ، والجهل به يستلزم
استبعاده عادةً أو ادعاءً ؛ لأن الأنسب بما هو