الصفحه ١٠٠ : في
الجاهلية ونصفه في الإسلام. الخضارمة : قوم من العجم خرجوا إلى بدء الإسلام فسكنوا
الشام ؛ كذا في
الصفحه ١٢٦ : الْقَوْمِ
الْفَاسِقِينَ)
(١).
الجَوى ـ كالهوى ـ : الحرقة وشدة الوجد
من عشق أو خوف.
الغليل ـ كالعليل
الصفحه ١٧٥ : آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ
وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ)
(١) واز اين عباس مروى
است كه نبى
الصفحه ١٩٣ : ـ هادِياً ، اِذْ كانَ هُوَ الْمُنْذِرَ ، وَلِكُلِّ قَوْم
هاد ، فَقالَ وَالْمَلأُ اَمامَهُ : مَنْ كُنْتُ
الصفحه ١٩٦ : دلالت مى كند وخلافت هم از آثار شايعه است ، حتى موسى وى را گفت
: (اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي) (١)
(جانشين بكن
الصفحه ١٩٨ : مستفاد مى شود از تنظير با موسى وهارونى كه
خانه هايشان به قوم خودشان قبله قرار گذاشته شد ومسجد چنانى كه آن
الصفحه ٢٠١ : وَقُلُوبِنا لِتَعْفُوَ عَنَّا فَأَدْرِكْنا مَا أَمَّلْنا
(١) (به درستى كه قومى ايمان
آوردند به زبان هايشان تا
الصفحه ٢١٩ : ـ صَلَواتُكَ
عَلَيْهِما ـ وَآلِهِما هادِياً اِذْ كانَ هُوَ الْمُنْذِرَ ، وَلِكُلِّ قَوْم
هادٍ.
فَقالَ
الصفحه ٢٦٣ :
يخرج
الله عزّ وجلّ الأئمة التسعة ، فإذا متّ ظهرت لك الضغائن في صدور قوم ، ويمنعونك
حقّك ، ويتمالون
الصفحه ٢٨٩ : ، وآن اين
است :
وهم القوم الأولى قدماً تحلوا
بحلية واضح الشرف التليد
الصفحه ١٣٢ : : (وَالَّذِي هُوَ
يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ * وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ) (١).
وكذا فيما كتب أمير
الصفحه ١٣٨ : أن يُراد به توجه
الإمام ؛ لأنه عين الله الناظرة ويده الباسطة ؛ فإن المؤمن إذا صار من قوة الإيمان
الصفحه ٦٧ : المنطقة في
ليلة واحدة ، معتدلة أيضاً كنسبة الواحد إلى ثلاثة وسُبع ؛ ضرورة عدم تفاوت النسبة
إذا قسّم طرفا
الصفحه ١٣٣ : قدسسره
في التجريد : «وجوده لطف ، وتصرُّفه لطف آخر ، وعدمه منا» (١)
، يعني إن الإمام إذا كان تصرفه لطفاً
الصفحه ١٣٥ : يضع كلِّ شيء في محله ، فليس كلُّ سائل أهلاً لكل
مسؤول ، فاللازم إذاً أن يسأل الاستعداد والقابلية