الصفحه ٣٢٩ : با خود شاه زاده به طرف
دشمن ره سپار شدند وشهرهاى آذربايجان از قبيل تبريز وخوى وسلماس از لشگريان خالى
الصفحه ٣٣٨ : گريه شاه زاده بلند شد وعرض
كرد : «جانم به قربانت باد اى مولاى من! اين چه رأفتى است؟ اين لشگر كه همه
الصفحه ٣٥٣ : تأمّل وتدقيق است).
ومجلسى در ١٨ بحار ودر زاد المعاد ، بنا
[را] بر نقل از اقبال گذاشته ودر هر دو كتاب
الصفحه ٣٥٦ : ودعا اين است : الحمد لله الذي لا إله إلّا هو ، وله الحمد ربّ
العالمين ... تا آخر آنچه در زاد المعاد است
الصفحه ٣٦٧ : ، مؤسسة الصادق عليهالسلام ، ١٣٩٥ ق.
٥٨. زاد المعاد العلّامة المجلسى ، المولى
محمّد باقر بن محمّد تقى
الصفحه ٢٠٥ : صالح از آيات خدا
بود ، خارج نمود آن را از سنگ به اعجاز وخارق عادت وبراى قوم در آن منفعت هاى چندى
بود
الصفحه ٨٠ :
ـ هدايت كننده ؛ زيرا كه پيغمبر ترساننده بود وبراى هر قوم ، هدايت كننده [اى] هست.
پس گفت پيغمبر وحال آن
الصفحه ٢٠٢ : باد ـ هدايت
كننده ؛ زيرا كه پيغمبر ترساننده بود وبراى هر قوم هدايت كننده [اى] است ، پس گفت
پيغمبر وحال
الصفحه ٢٠٣ : كردن او.
قول او : «قَدْ وَتَرَ فيه»
وَتَرَ الرّجلَ يعنى : ترسانيد آن مرد را ، وَوَتَرَ القومَ يعنى
الصفحه ٦٠ : :
الثقلان : تثنية الثَّقَل بالتحريك ، والمراد
منه الإنس والجن. قيل : أطلق عليهما الثقلان لأن لهما به سبب
الصفحه ٥٨ : مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ
هَادٍ)
(١).
وعن ابن عباس : قال النبي صلىاللهعليهوآله : أنا المنذر ، وعليٌّ
الصفحه ٧٣ : ، وَلِكُلِّ قَوْمٍ
هادٍ ، فَقالَ وَالْمَلأُ اَمامَهُ : مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَهذَا مَوْلاهُ ، اَللّـهُمَّ
والِ
الصفحه ٨١ : ، وَتَر القومَ : أي جعل شفعَهم وَتْراً ، أي نقصهم وقتل
منهم.
قوله : «الصناديد» جمع صِنْدِد كزبرج : السيد
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوآله
:
أنا ابنُ عبد المطلب
أنا النبيُّ لاكذب (٣)
فتأثر القوم من كلماته
الصفحه ٩٧ : للحسن : يا بني ، إنّ للقوم مدة يبلغونها ، وإنّ هذه راية لا
ينشرها بعدي إلا القائم.
انتهى.
قوله : «أين