الصفحه ٥١ : الصفر مدت من الشّواظ أعناقا (٣) ، ونوسع القرى الواسعة قتلا واسترقاقا ، وندير على
مستديرها كؤوس الحتوف
الصفحه ١٧٠ :
من المحاسن ، في
كلام غير واحد ممن يجري ذكره في هذا الكتاب ، وخصوصا أديب زمانه غير
الصفحه ٢١٩ : بكر الغساني ، وهو محمد بن إبراهيم بن أحمد بن أسود ، من أهل المرية ، قدم
إلى مصر ولقي بها أبا بكر
الصفحه ٢٨٥ : له!.
٧٦ ـ ومن الراحلين من الأندلس إلى
المشرق : من هو الأحق
بالتقديم والسبق ، الشهير عند أهل الغرب
الصفحه ٤٣٤ :
فحماك بالغار
الذي هو من أدلّ
المعجزات وخاب
من يترصّد
ووقاك من
الصفحه ١٥٢ : ينفكّ من
نار الوغى إلا
إلى نار القرى
لا خلق أفرى من
شفار حسامه
الصفحه ٢٩٨ : بها القرآن بالسبع (٢) ، وأخذ عنه جماعة من أهلها ، وكان شيخا فاضلا حافظا
للحكايات قليل التكلف في اللباس
الصفحه ٣٠٠ : : قرأت على
أبي معشر ، واقتصر أبو الحسن في تصدره للإقراء على التحديث عمن لقي ، فعرف مكانه
من الصدق
الصفحه ٣١٦ :
وبالجملة فهو حجة
الله الظاهرة ، وآيته الباهرة ، ولا يلتفت إلى كلام من تكلم فيه ، ولله در السيوطي
الصفحه ٣١٨ : العباسي المشهور.
(٢)
نسبة إلى زملكا ، وهي قرية بغوطة دمشق ، نسب إليها كثير من العلماء منهم أحمد بن
محمد
الصفحه ٧ :
سلاطينهم قديما ،
ودورهم داخل سورها المحيط بها ، وأكثر أبواب القصر السلطاني من البلد وجنوب قرطبة
الصفحه ٩٤ :
لولاه ما زال
بالمصون
من كان من قبل
ذا أجمّا
فاليوم قد صار
ذا قرون
الصفحه ١٢٠ :
وعمرك في ريعانه
ليس ينفد
ثم إنهم أدام الله
سبحانه تأييدهم ، ووصل سعودهم ، لما أرادوا من
الصفحه ١٢٣ :
عليه انغلق الباب
برجوع الدّفتين إلى موضعهما من تلقائهما دون أن يمسهما أحد ، وترتبت هذه الحركات
الصفحه ٢٨٨ : الصوت بالقرآن ، سمع بمصر من جماعة
، وبمكة ، وصحب الفقراء ، وطاف بالشام ، وغزا غزوات ، وتعرض للجهاد