الصفحه ١٠٨ : عصره غرة ، ولعين دهره قرّة ، أنه لما ختن أولاده ختن معهم من أولاد أهل
دولته خمسمائة صبي ، ومن أولاد
الصفحه ٣٠٤ : تسعة أعوام ، وقفل إلى الأندلس ، فنزل جزيرة شقر من أعمال بلنسية ،
وأقرأ بها القرآن نحوا من أربعين سنة لم
الصفحه ٣٤٢ :
جمال من سمّيته
داثر
ما حاجة العاقل
بالدّاثر
وإنّما مطلبه في
الصفحه ٤٠١ :
لأشغال الموحدين
أبا العلاء (١) إدريس بن علي بن أبي العلاء بن جامع ، فاشتمل علي ،
وأولاني من البر
الصفحه ١١٦ : لما فيها من الفائدة ، ونص محل الحاجة منه : أنشدني الخطيب أبو
محمد بن برطلة من لفظه وكتبته من خطه ، قال
الصفحه ٣٢٨ : ، على فهم القرآن المنزل»
وهو ممن جمع العلم والعمل ، وصنف في كثير من الفنون كالأصول والمنطق والطبيعيات
الصفحه ٣٣٣ : في ترجمته ، إلى أن قال :
وذكره صاحبنا أبو حيان ، وهو أحد من أخذ عنه ولقيه ، فقال : تلا القرآن
الصفحه ١٢ : ، وصاروا لا يفضلون عليه سواه ،
أصله من هذه الرّصافة. وقد ذكر ابن حيّان شأنه ، وأفرد له فصلا ، فقال : إنه
الصفحه ٣٤٣ : شيئا ،
مخلصا لله تعالى ، يتكلم على المنبر على عادة أهل العلم من تعليم المسائل الدينية
، وأقرأ القرآن
الصفحه ٦ : بها البساتين والزيتون
والقرى والحصون والمياه والعيون من كلّ جانب ، وبها المحرث العظيم الذي ليس له في
الصفحه ١٢١ :
من منتشرها كل شعب
، وأشرفوا عند تحقيقها وإبراز دقيقها على كل صعب ، فكانت منهم وقفة كادت لها النفس
الصفحه ١٩٧ : : الثامن عشر ، من جمادى الآخرة سنة تسعين وخمسمائة ، بعد
العصر ، ودفن من الغد بالتربة الفاضلية بسفح المقطم
الصفحه ٢٤٠ :
والنحل» وكتاب «الصادع
والرادع ، على من كفر أهل التأويل من فرق المسلمين والرد على فرق التقليد
الصفحه ٢٩٥ : إفريقيا لوبيا ، وهي جزيرة كبيرة
فيها مدن وقرى ، وينسب إليها جماعة من العلماء. (انظر معجم البلدان ج ١ ص ٢٣٦).
الصفحه ٥ :
ثم فصّل رحمه الله
تعالى ذلك كله بما تعدّدت منه الأجزاء وقد لخصت منه هنا بعض ما ذكر ، ثم أردفته