الصفحه ١٥٧ : يتجاوز
كلّ وصف ، فكأن يومنا مقيم ، أو كأن ليلنا من الظلام عقيم ، ولما سل الفجر حسامه ،
وأبدى لعبوس الليل
الصفحه ٣٢٦ : ، فكان يتبعه في أسفاره ما
ينيف على أربعمائة فقير فيقتسمهم (٢) الترتيب في وظائف خدمته.
صنف كتبا : منها
الصفحه ٤٨١ :
فهرس الرسائل والخطب والتنويهات
للجزء الثاني من كتاب نفح الطيب
ابن حسداي : جواب منه لابن الدباغ
الصفحه ١٥٨ :
فمثلك ـ وهو
الّذي لم نجد
ه عاد بحلم على
من جهل
وقال في ترجمة
المتوكل على الله
الصفحه ٤٧١ : به
من قرّ عينا
بعيشه نفعه
إذ الأفكار تجلب
الهموم ، وتضاعف الغموم ، وملازمة
الصفحه ٣٤٤ : .
وأصل هذا اللّبلي
من لبلة قرية بالأندلس ، اجتمع في رحلته للمشرق بالقاضي ابن دقيق العيد ، وكان
نحويا
الصفحه ٣٧٠ : الرمل في ربيع الأول سنة ٦٥٥ ، ودفن بتل الزعقة
، وكان من الأئمة الفضلاء في جميع فنون العلم من علوم القرآن
الصفحه ٩٠ : ، ونهى النفس عن اتباع هواها ، فأسهب في ذلك كله ، وأضاف
إليه من آي القرآن ما يطابقه ، وجلب من الحديث
الصفحه ٣٢٩ : يكمل ، وهو تفسير حسن
، وعليه نسج البقاعيّ مناسباته ، وذكر أن الذي وقف عليه منه من أول القرآن إلى
قوله
الصفحه ٣٤٦ : ، منها «تفسير القرآن» مليح إلى الغاية اثنا عشر مجلدا ، انتهى.
وكتب بعض تلامذته
على الهامش ما صورته : قد
الصفحه ٨٩ :
الأندلس يومئذ من الكور والقرى خمسة آلاف ألف وأربعمائة ألف وثمانين ألف دينار ،
ومن السوق والمستخلص سبعمائة
الصفحه ٢١٣ : : حذقت القرآن ابن تسع سنين ثم ثلاثا لضبط القرآن والعربية والحساب ، فبلغت
ست عشرة وقد قرأت من الأحرف نحوا
الصفحه ٣٢٧ : تعالى ، ورضي عنه!.
١١٥ ـ ومنهم سيدي أبو الحسن علي بن أحمد
الحرالي الأندلسي (٦).
وحرالة : قرية من
الصفحه ٢٩٧ : منه ، وقرأ عليه القرآن ، ورحل صحبته لأداء
فريضة الحج ، وكان رجلا صالحا كثير التلاوة للقرآن والخشوع
الصفحه ٣٤٨ : كتاب «البيان والتبيين ، في أنساب المحدثين» ستة
أجزاء ، وكتاب «البيان ، فيها أبهم من الأسماء في القرآن