الصفحه ١٣٤ : بدون ترتيب
، نحو : (وما أدراك ما يوم
الدين ثم ما أدراك ما يوم الدين)
، ولاستبعاد مضمون جملة عن مضمون
الصفحه ٢٥٣ : استعار الصراط المستقيم للدين الحق ، لتشابههما في أن كلا يوصل إلى المطلوب
، والدين الحق (محقق عقلا) لأنه
الصفحه ٥٢ : الجملة ، إذا كان جاهلا له ، ويسمى هذا النوع فائدة الخبر نحو الدين
المعاملة.
ب ـ وإما إفادة المخاطب أن
الصفحه ٨٠ : كقوله تعالى
: (أفأنت تُسمِع الصُّم أو تهدى العُمى).
(١٩) والتَّحسُّر كقول شمس الدين الكوفي
الصفحه ٨١ : فريقٌ مِنهم يسمعون كلام الله ، ثم يحرفونهُ مِن بعد ما عقلوهُ وهُم
يَعلمُون).
(٦) (أفَغَير دين الله
الصفحه ٩٠ : ، إشعاراً
بالعناية بأمر الصلاة ، لعظيم خَطرها ، وجليل قدرها في الدين.
ب ـ ومنها : التحاشي والاحتراز عن
الصفحه ١٠٥ : تشعر بذلك ،
نحو : جاء نصر وحضر صلاح الدين.
(٢) والذَّم والإهانة نحو : جاء صخر ، وذهب
تأبط شرّا
الصفحه ١٤١ : ، فلو قدر له مفعول ، وقيل : هل يستوي الذين
يعلمون الدين ، والذين لا يعلمونه ، لفات هذا الغرض.
الصفحه ١٤٣ : ، وعرف بآل للعهد الذهني ، لان
المراد بالناس الدين نظروا اليها ، والمسند سكارى ، ذكر وآخر لان الاصل فيه
الصفحه ١٥٠ : الفعلي أحياناً ، وغير ذلك وهذه الطرق خالية
من اللطائف البلاغية وقد أوصلها (جلال الدين السيوطي) في كتابه
الصفحه ١٩٤ : الدِّين لواقع) أو بلفظ اسم المفعول نحو : قوله تعالى
: (ذلك يوم مجموع له الناس) وذلك : لأن الوصفين
الصفحه ٢٢٧ : المشابهة بين حالتين ما كان يخطر بالبال تشابههما ، وهما
حالة النجوم في رقعة الليل ، بحال السنن الدينية
الصفحه ٢٤٨ : عقلا «بأن يمكن أن ينص عليه ، ويشار إليه
إشارة عقلية» كقوله تعالى (إهدنا الصراط
المستقيم)
أي الدين الحق
الصفحه ٢٦٦ : : من باع دينه بدنياه لم تربح تجارته «وسميت مرشحة : لترشيحها
وتقويتها بذكر الملائم» وترشيح الاستعارة
الصفحه ٢٩٢ : ،
ثم ألف فيه كثيرون كأبي هلال العسكري وابن رشيق القيرواني ، وصفي الدين الحلي ، وابن
حجة الحموي وغيرهم