الصفحه ٢٣٥ : لا يكون خمراً ، فالعلاقة هنا : اعتبار
(ما يؤول إليه) ونحو : (ولا يلدوا إلا فاجراً
كفاراً)
والمولود
الصفحه ٢٣٦ : القول لا يكون عادة
إلا بها.
(١٥)
والبداية : هي كون الشيء بدلاً عن شيء آخر ، كقوله
تعالى : (فإذا قضيتم
الصفحه ٢٣٧ : أوائلهم
قيلُ الكماة ألا أين المُحامونا؟
فقد نسب الافناء إلى قول الشجعان ، هل
من
الصفحه ٢٣٩ : أمر
الله إلا من رحم).
(٣) ذهبنا إلى حديقة غناء.
(٥) تكاد عطاياه يجنُ جنونها
الصفحه ٢٤٩ : المرقد للقبر إلا بعد استعارة الرقاد للموت.
ومثال الاستعارة في اسم الفاعل ، لزيد
قاتل عمراَ ، إذا كان
الصفحه ٢٥٢ : لمتعلّق معانيها ، إذ معاني الحروف جزئية ، لا
تتصور الاستعارة فيها إلا بواسطة كلي مستقل بالمفهومية ليتأتى
الصفحه ٢٥٦ : السكاكي وغيره أن
السكاكي يرى أن كل مكنية معها تخييلية ولا عكس ، وغيره (إلا الزمخشري) يقول إنهما
متلازمتان.
الصفحه ٢٥٩ : الذلة التي هي أمر معنوي.
(٤) لأن القتل
والاحياء لا يقعان إلا على ذي روح ، والبخل والسماح معنويان لا
الصفحه ٢٦٠ : المعنى الأصلي للفعل إلى المعنى المجازي.
(٣) هذا على أن مرقد
اسم مكان ، وإلا فالاستعارة أصلية كما تقدم
الصفحه ٢٦١ : فرعون وآله إنما كفوله بعد التقاطه لذلك.
(٣) إلا أن الترتب في
الغائبة (رجائي أو تقديري) وفي العداوة
الصفحه ٢٦٣ : وتارة يكون عقليا وأخرى مختلفا ، وفي الثلاث الأخيرة لا يكون إلا عقليا.
مثال ما إذا كان الطرفان حسيين
الصفحه ٢٦٤ : الطلعة حسي ، وعلو القدر عقلي ، ومثال ما إذا كان الطرفان عقليين ولا
يكون الجامع فيهما إلا عقلياً ، كباقي
الصفحه ٢٦٨ :
فعلى الصِّبا وعلى الزمان سلام
فانه وإن كان خبراً في أصل وضعهن إلا
أنه في هذا المقام مستعمل في
الصفحه ٢٦٩ : وألا يفعله بهيئة من يتردد في
الدخول ، فتارة يقدم رجله ، وتارة يؤخرها بجامع الحيرة في كل ، واستعير
الصفحه ٢٧٧ : ، ليكون وسيلة إلى المراد وإما : ألا يكون مقصوداً ، فالأول : الكناية
: والثاني : المجاز.
فالكناية : هي أن