الصفحه ٢٠٩ :
بالبدر في الإشراق
والاستدارة ، والعيون بالنرجس.
وقد يتصرف في القريب بما يخرجه عن
ابتذاله إلى
الصفحه ٢١٥ :
ومن المؤكد : ما أضيف فيه المشبه به إلى
المشبه ، كقول الشاعر :
والريح تعبث بالغصون وقد جرى
الصفحه ٢١٩ :
تشبيه على غير طرقه
الاصلية
التشبيه الضمني
هو تشبيه ٌ لا يوضع فيه المشبه والمشبه
به في صورة من
الصفحه ٢٢٨ : في الترب خاتمه
يدعو الشاعر : على نفسه بالبلى والفناء
، إذا هو لم يقف بالأطلال ، ليذكر عهد من
الصفحه ٢٣٢ :
المبحث الأول
في تعريف المجاز
وأنواعه
المجاز : هو اللفظ السمتعمل في غير ما
وضع له في اصطلاح
الصفحه ٢٤٢ :
المبحث الرابع
في المجاز المفرد
بالاستعارة
تمهيد
سبق : أن التشبيه أول طريقة دلّت عليها
الصفحه ٢٤٧ :
ثم أخذ الوهم : في تصوير المنية بصورة
السبع ، فاخترع لها مثل صورة الأظفار ، ثم أطلق على الصورة التي
الصفحه ٢٦٠ :
إذا سرى النوم في الأجفان إيقاظا (١)
(٦) أو على المفعولين ، كقوله تعالى (وقطعناهم في الأرض
الصفحه ٢٩٨ : فيها ولا يحيا).
أو مختلفين نحو : قوله تعالى (ومن
يضلل الله فما له من هاد).
ونحو : قوله تعالى (أو
من
الصفحه ٣٣٥ :
وإلا سمى (مفروقا) كقوله :
لا تعرضن على الرواة قصيدة
ما لم تكن بالغت في
الصفحه ٣٤٣ : يُلقب بالخلُوق
كأنّ الكأس في يدها وفيها
عقيق في عقيق في عقيق
الصفحه ١٥ :
مقدمة (١)
(في معرفة الفصاحة
والبلاغة)
الفصاحة
الفصاحة : تطلق في اللغة على معان كثيرة
منها
الصفحه ٢٣ :
بعضها ، ومن التعقيد فمرجع الفصاحة سواء في اللفظة المفردة ، أو في الجمل المركبة
إلى أمرين (مراعات القواعد
الصفحه ٢٩ : أثوابُ سُؤدُد
ورقَّى نداهُ ذا النَّدَى في ذُرا
المجد (٣)
من يهتدي في الفعل ما
الصفحه ٤٣ : لابُدّ لطالب البلاغة أن يدرس هذه
الأحوال ، ويَعرف ما يجب أن يُصَوَّر به كلامه في كل حالة ، فيجعل لكل مقام