الصفحه ١٣ :
تمهيد
لما وضع «علم الصرف» للنظر في أبنية
الألفاظ ووضع علم النحو للنظر في إعراب ما تركب منها
الصفحه ١٨ :
والغرابة قسمان :
القسم
الاول : ما يوجب حيرة السامع في فهم المعنى
المقصود من الكلمة : لترددها بين
الصفحه ٢٥ : تتجاور ويتصل بعضها ببعض) (٢)
وهو مذموم : لأنه يُوجب اختلال المعنى واضطرابه ، من وضع ألفاظه في غير المواضع
الصفحه ٤٨ : وإما معنوية
فاللفظية كقولك هزم الأمير الجند وهو في قصره ، والمعنوية كاستحالة قيام المسند
بالمسند إليه
الصفحه ٦٦ : بالفتح.
واعلم أن الانشاء غير الطلبي لا تبحث
عند علماء البلاغة ، لأن أكثر صيغه في الاصل أخبارٌ نقلت إلى
الصفحه ٧٤ :
من أحدهما ، ولكن
تطلب تعيينه ، ولذا يجاب فيه بالتعيين ويقال سعيد مثلاً.
وحكم الهمزة التي لطلب
الصفحه ٨١ :
فأين القبور من عَهد عَاد؟؟
واعلم أن كل ما وضع من الأخبار في صورة
الاستفهام في الأمثلة السابقة
الصفحه ١٠٣ :
المبحث الثالث
في تعريف المسند إليه
حقُ المسند إليه : أن يكون معرفة ، لأنه
المحكوم عليه الذي
الصفحه ١٠٥ :
(فأنها لا تعمى
الأبصار)
، ونعم رجلا عليٌ ، فالفاعل ضمير يفسره التمييز ، ويطَّرد ذلك في بابى نعم
الصفحه ١٠٦ :
(٤) والتشاؤم ، نحو : حرب في البلد.
(٥) والتبرُّك ، نحو : اللهُ أكرمني ، في
جواب : هل أكرمك الله
الصفحه ١٠٩ :
في تعريف المسند إليه
بأل
يؤتى بالمُسند إليه مُعرّفا بأل العهدية
أو أل الجنسية لأغراض آتية :
أل
الصفحه ١١١ :
وعلماء التفسير في كل
ما وقع في القرآن العزيز نحو (أعلم غيب السموات
والأرض)
، (والله يحب المحسنين
الصفحه ١٤٣ : فعلية من الضرب الابتدائي ، والمراد
بالخبر اصل الفائدة ، المسند أصاب ، ذكر لأن الأصل فيه ذلك ، وقدم
الصفحه ١٦٩ : قوية لكن يمنع من
العطف مانع ، وهو عدم قصد التشريك في الحُكم كقوله تعالى : (وَاذا
خَلَوا إلى شياطينهم
الصفحه ١٨٨ :
وهناك أنواع أخرى من الإطناب ، كما تقول
في الشيء المستبعد : رأيته بعيني ، وسمعته بأدنى ، وذقته بفمي