الصفحه ١٨٢ :
والوعد ، والوعيد ، والتوبيخ
، ورسائل طلب الخراج ، وجباية الأموال ، ورسائل الملوك في أوقات الحرب
الصفحه ١٨٤ : ، وتمكينه
في النفس فأبهم في كلمة (الأمر) ثم وضحه بعد ذلك تهويلا لأمر العذاب.
(٤) ومنها : التوشيع : وهو أن
الصفحه ٢٠٢ :
والعطش ، والري.
فالحسيان
يشتركان :
(١) في صفة مبصرة كتشبيه المرآة بالنهار
في الاشراق والشعر
الصفحه ٢١٨ :
حبُّه ، فيصور بصورته
، كقوله :
وزاد بك الحسن البديع نضارة
كأنك في وجه
الصفحه ٢٢٧ : قلت : فلان يشبه فلانا في
الطول ، أو أن الأرض تشبه الكرة في الشكل ، لم يكن في هذه التشبيهات أثر للبلاغة
الصفحه ٢٤٥ :
الشخصي وصفاً. به يصح
اعتباره كليا ، فتجوز استعارته : كتضمن «حاتم» للجود ، و «قس» ودخول المشبه في
الصفحه ٣٢٩ :
في المحسنات اللفظية
١ ـ الجناس (١)
__________________
(١) ويقال له التجنيس
، والتجانس
الصفحه ٣٣١ : .
والجناس غير التام : وهو ما اختلف فيه
اللفظان في واحد أو أكثر من الأربعة السابقة واختلافهما : يكون إمّا
الصفحه ٣٤٠ :
إذ يمكن أن يُقال أيضاً في هذين البيتين
:
يأيها الملك الذي
ما في الكرام له
الصفحه ٣٥ :
أقوال ذوي النبوغ
والعبقرية في البلاغة
(١) قال قُدامَة : البلاغة ثلاثة مذاهبَ
:
المُساواة
: وهي
الصفحه ٩٨ : )
(١) وكقول الشاعر :
هو الشمس في العليا هو الدهر في السطا
هو البدرُ في النادي هو البحر
الصفحه ١١٤ :
المبحث الخامس
في تقديم المسند إليه
(١)
مرتبة المُسند إليه : التقديم وذلك
لأنَّ مدلوله هو الذي
الصفحه ١٣٤ : الجُند ، لأنّ هذه الأحرف الثلاثة مشتركة في
تفصيل المسند ، إلا أنّ (الأول) يفيد الترتيب مع التعقيب
الصفحه ١٤٦ :
والأصل في العامل : أن يقدَّم على
المعمول ، كما أن الأصل في المعمول أن تُقدَّم عمدته على فضلته
الصفحه ١٦٢ : » بجملة
«واعبدوا» لاتحادهما في الانشاء ، ولأن المطلوب بهما مما يجبُ على الانسان أن
يؤدِّيه لخالقه