الصفحه ٢٥١ : مجازاً في ترك الفعل
ونحو : الجندي قاتل اللص ، بمعني ضاربه ضرباً شديداً ونحو : هذا الموضوعة للإشارة
الحسية
الصفحه ٣٣ :
وإيراد الكلام على صورة الاطناب (١)
أو لايجاز مُطابقة للمقُتضَى وليست البلاغة (٢)
إذاً مُنحصرة في
الصفحه ٢٢١ :
المبحث التاسع
في تقسيم التشبيه
باعتبار الغرض إلى مقبول وإلى مردود
ينقسم التشبيه باعتبار الغرض
الصفحه ٢٢٢ :
وجه الشبه ، فنقول
على كالأسد ، وبيان ذلك : أنك بذكرك الوجه حصرت التشابه ، فلم تدع للخيال مجالا في
الصفحه ٢٧٠ :
ونحو إني أراك تقدّم رجّلاُ وتؤخر أخرى
يضرب لمن يتردد في أمر ، فتارة يقدم ، وتارة يحجم ، ونحو
الصفحه ٢٨٥ : ، (والسر في بلاغتها) أنها في صُور
كثيرة تعطيك الحقيقة ، مصحوبة بدليلها ، والقضية وفي طيّها برهانها ، كقول
الصفحه ٣٠٦ :
فلان من الصداقة حداً
صحّ معه أن يستخلص منه آخر مثله فيها. ونحو :
ترى منهمو الأسد الغضاب
الصفحه ٣٢٧ :
في هذا الكلام تورية ، مهيَّأة بلفظ
قبلها ، فان ذكر «الحسين» لازم لكون «يزيد» اسما بعد احتمال الفعل
الصفحه ٣٣٣ :
والثاني : يكون الاختلاف بزيادة حرفين
في أوله.
فالجناس المذيل : كقول أبي تمام :
انّ
الصفحه ٣٤٨ :
مثاله من الحديث في (النثر) قول الحريري
: شاهت الوجوه ، وقبح اللكع ومن يرجوه ، وكقول الحريري أيضاً
الصفحه ٢٦ :
فهمُ المعنى الثاني
من الأول بعيداً عن الفهم عُرفا (١).
كما في قول عبّاس بن الأحنَف
الصفحه ٣٠ : بكلام فصيح في أيِّ غرضٍ كان.
فيكون قادراً بصفة الفصاحة الثابتة في
نفسه على صياغة الكلام مُتمكّناً من
الصفحه ١٣٩ :
فتُستعمل لو في المضارع لدواعٍ اقتضاها
المقامُ ، وذلك :
أ ـ كالاشارة إلى أن المضارع الذي دخلت
الصفحه ١٤٤ : الضمير المستتر
في كن والمسند معتصما ، والحكم مقيد «بالصبر» لبيان ما وقع عليه الفعل ، وبالأمر
«كن» لافادة
الصفحه ١٧٩ :
بتضمين المعاني الكثيرة في ألفاظ قليلة من غير حذف ، كقوله تعالى (ولكم في القصاص
حياة) ، فان معناه كثير