الصفحه ٣٣٢ : الاختلاف بأكثر من حرفين
في آخره.
__________________
(١) كقوله :
فيا
دمع انجدني
الصفحه ٣٣٤ :
والثاني : وهو اختلاف أحد (ركنيه) في
الضاد والظاء ، نحو قوله تعالى : (وجوه يومئذ
(ناضرةٌ)
إلى
ربها
الصفحه ٣٤٢ :
العبارة من وَادٍ واحد في الغرابة والتأمل ـ كقوله تعالى (تالله
تفتأ تذكر يُوسفُ)
لما أتى (بالتَّاء) التي هي
الصفحه ٣٤٧ :
(إنما نؤخرهم ليوم
تشخص فيه الأبصار)
ومثاله من (الشعر) قوله (١)
:
وثغر تنضّد من لؤلؤ
الصفحه ٧٧ : ء ويُطلب بها :
أ ـ إيضاح الاسم : نحو ما العسجد؟ فيقال
في الجواب إنه ذهبٌ.
ب ـ أو يُطلبُ بها بيان حقيقة
الصفحه ٨٢ : ، وَوَجَدَكَ عائلا فأغنى).
تمرين
وضِّح الأغراض التي خرج إليها ، الأمر ،
والنهي ، والاستفهام في الأمثلة
الصفحه ٨٨ :
يا لقومي ويا لأمثال قومي
لأُناسٍ عُتوُّهم في ازدياد
يا للرِّجال ذوي الألباب
الصفحه ٩٤ : المسند إليه أنا ، والمسند الذائد ،
والجملة الثانية خبرية فعلية من الضرب الثالث لما فيها من التوكيد بإنما
الصفحه ١٠٠ : الكواكب «أي
القمر» في كلّ من المثالين.
(٦) ضيق المقام عن إطالة الكلام بسبب
تضجر وتوجع كقوله
الصفحه ١١٣ :
المبحث الحادي عشر
في تنكير المسند إليه
يؤتى بالمسند إليه نكرة : لعدم علم
المتكلم بجهة من جهات
الصفحه ١٢١ :
الباب الرابع
في المسند وأحواله (١)
المُسند : هو الخبر ، والفعل التام ، واسم
الفعل ، والمبتدأ
الصفحه ١٢٨ : إذا كنت طامعا.
(٢) قدم الجار
والمجرور في قوله (بالحلم سد) ليدل على التخصيص أي أنك تسود بالحلم لا
الصفحه ١٤٥ :
الباب السادس
في أحوال متعلقات
الفعل
متعلقات الفعل كثيرة منها : المفعول ، والحال
، والظرف
الصفحه ١٦٧ :
ونحو : قول الشاعر :
زعم العوازل أنني في غمرة
صدقوا ، ولكن غمرتي لا تنجلي
الصفحه ١٧٤ :
(٧) حكم المنية في البرية جاري
هو في الحقيقة نائمٌ لا نائب