الصفحه ٤٤ : تَقتضي إيجاز
القول ، فاذا أوَجزتَ في خطابه كان كلامك مطابقاً لمقتضى الحال ، وغباوته حال
تقتضي الإطناب
الصفحه ٤٦ : معنىً؛ وهو
في اللغة : المقصود.
وفي اصطلاح البيانيين : هو التِّعبير
باللفظ عمَّا يتَصوَّره الذَهن أو هو
الصفحه ٥٥ :
المبحث الثاني
في كيفية إلقاء
المتكلم الخبر للمخاطب
حيث كان الغرض من الكلام الإفصاح
والإظهار
الصفحه ٨٣ :
(٦) وقال أبو العتاهية في عبد الله بن
معن بن زائدة :
فَصُغ ما كنتَ حَلَّيتَ
الصفحه ١٠٢ :
في كل ملحمة ونادي
إن حلَّ في رومٍ ففيها قيصرٌ
أو حل في عرب ففيها تُبعُ
الصفحه ١٢٥ :
المبحث الثاني
في تعريف المسند : أو
تنكيره
تعريف المسند :
(١) لإفادة السامع حُكماً على أمر
الصفحه ١٤٢ : الصّواب
عند خطئه في تعيين المفعول نحو : نصراً رأيت ، رداً لمن اعتقد أنك رأيت غيره.
(٣) ومنها : كون
الصفحه ١٥٣ :
المبحث الثاني
في تقسيم القصر باعتبار الحقيقة والواقع
إلى قسمين
الف ـ قصر حقيقي (١)
: وهو أن
الصفحه ١٥٥ :
المبحث الثالث
في تقسيم القصر
باعتبار طرفيه
ينقسم القصر باعتبار طرفيه المقصُور
والمقصور عليه
الصفحه ١٦٠ :
والمجىء بها منثورة ،
تستأنف واحدة منها بعد الأخرى فالجملة الثانية : تأتي في الاساليب البليغة
الصفحه ١٦٤ :
تمرين
وضّح أسباب الوصل في الجمل الآتية :
(١) قال الله تعالى (ولا
تجعل يدك مغلولةً إلى عنقك ولا
الصفحه ١٧٨ : إلى : الايجاز ، أو المساواة لم يكن كلامك بليغاً وفي هذا الباب ثلاثة مباحث.
المبحث الأول
في الإيجاز
الصفحه ١٨٦ : : كقوله تعالى : (وَوَصينا
الإنسان بوالديه حملته امه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولولديكَ
إليَّ
الصفحه ١٩١ : لديك وأوصالي
شيخ يرى الصلوات الخمس نافلة
ويستحل دم الحجاج في الحرم
الصفحه ١٩٢ :
خاتمة
علمت أن البلاغة متوقفة على مطابقة
الكلام لمقتضى الحال ، ورأيت في ما تقدم من الأحكام ، أن