الصفحه ٢٧ : عن سُنن العرب
في استعمالاتهم ـ ويُعدّ ذلك تعقيداً في المعنى : حيث لا يكون المراد بها واضحاً.
الخامس
الصفحه ٢٨ :
وقَلقلت بالهمَّ الذي قَلقَلَ الحَشا
قَلاَقلَ همّ كلَّهنَّ قَلاَقلُ
وما مِثلهُ في
الصفحه ٣٢ :
وتقع البلاغة في الاصطلاح : وصفا للكلام
، والمتكلّم فقط.
ولا توصف «الكلمة» بالبلاغة ، لقصورها
عن
الصفحه ٥١ :
الباب الأول
في تقسيم الكلام إلى
خبر وإنشاء
المبحث الأول في
حقيقة الخبر
ألخبرُ : كلامٌ يحتملُ
الصفحه ٦٣ : عن هذا الأصل ،
وتفيد الدوام والاستمرار بحسب القرائن : إذا لم يكن في خبرها فعل مضارع : وذلك بأن
يكون
الصفحه ٦٥ :
الباب الثاني
في حقيقة الانشاء
وتقسيمه
الإنشاء لغة : الإيجاد ، واصطلاحاً : كلامٌ
لا يحتمل صدقاً
الصفحه ٦٧ :
المبحث الأول
في الأمر
الأمر : هو طلب حصول الفعل من المخاطب :
على وجه الاستعلاء (١)
مع الالزام
الصفحه ٧٣ :
المبحث الثالث
في الاستفهام
الاستفهام : هو طلب العلم بشيء لم يكن
معلوماً من قبل وذلك بأداة من
الصفحه ٨٥ : هويت أطيرُ
ولأجل استعمال هذه الأدوات في التمنّي
ينُصبُ المضارع الواقع في جوابها.
تمرين
بين
الصفحه ١٠١ :
(١٢) إشعار أنّ في تركه تطهيراً له عن
لسانك ، أو تطهيراً للسانك عنه ، مثال الأول (مُقررٌ للشرائع
الصفحه ١٠٤ :
(٢) أو لكون الحديث في مقام الخطاب كقول
الشاعر :
وانتَ الذي أخلفتني ما وعدتني
الصفحه ١١٦ : : أنتَ لا تبخل ونحو : هو يهبُ الألوف ، فاُنَّ فيه الإسناد مرتين ، إسناد
الفعل إلى ضمير المخاطب : في
الصفحه ١١٩ : اسمية من الضرب الابتدائي ، والمراد
بالخبر التوبيخ ، المسند إليه أنت. ذكر وقدم لأن الأصل فيه ذلك ، وعرف
الصفحه ١٢٦ :
المبحث الثالث
في تقديم المسند أو
تأخيره
يقدّم المسند : إذا وجد باعث على تقديمه
كأن يكون عاملاً
الصفحه ١٧٧ :
البابُ التاسع
في الايجاز والاطناب
والمساواة
كلُّ ما يجُول في الصدر من المعاني ، ويَخطُر