الصفحه ١٩٥ :
ويوضع المظهر موضع المضمر لزيادة
التمكين ، نحو : خير الناس من نفع الناس أو لإلقاء المهابة في نفس
الصفحه ٢٠٣ :
المبحث الثاني
في تقسيم طرفي
التشبيه : باعتبار الإفراد ، والتركيب
طرفا التشبيه المشبه والمشبه
الصفحه ٢٢٤ :
تطبيق عام على أنواع
التشبيه
اشتريت ثوبا أحمر كالورد : في هذه الجملة
تشبيه مرسل مفصل ـ المشبه
الصفحه ٢٢٥ :
ليل وبدر وغصن
شعر ووجه وقَدُّ
فيه تشبيه بليغ مجمل ملفوف ، المشبه
الصفحه ٢٤٣ : صلباً يتمطى به ، إذ
كان كل ذي صلب يزيد في طوله تمطيه ، وبالغ في ذلك بأن جعل له أعجازاً يردف بعضها
بعضاً
الصفحه ٢٥٨ :
فاستعارة الفعل (١)
، نحو قوله تعالى : (إِنّٰا
لَمّٰا طَغَى اَلْمٰاءُ حَمَلْنٰاكُمْ فِي
الصفحه ٢٧٣ :
ومن ثم كانت هي والتشبيه المبنية عليه
غرض البلغاء الذين يتسامون إليه ، ويتفاوتون في إصابته ، حتى
الصفحه ٢٧٨ :
__________________
وقوله :
ومابك
في من عيب فاني
جبان
الكلب مهزول
الصفحه ٢٨٨ :
فيرسل إليك التشبيه : متن طريق خفيّ ، ليرتفع
الكلام إلى مرتبة أعلى في البلاغة ، وليجعل لك من
الصفحه ٣١٤ : يُستثنى من صفة مدح منفية عن
الشيء ، صفة ذم بتقدير دخولها فيها ـ كقوله :
خلا من الفضل غير أنِّي
الصفحه ٣٢٣ : يناسب ابتداءه
في المعنى كقوله :
ألذّ من السحر الحلال حديثهُ
وأعذب من ماء الغمامة
الصفحه ٣٢٤ :
ب ـ أن يقع العكس بين متعلقي فعلين في
جملتين ، كقوله تعالى : (يُخرج الحيّ من الميت
ويخرج الميت من
الصفحه ٣٢٦ : ووُجوهكم وسيوفكم
في الحادثات إذا دجونَ نجوم (٣)
(٩) ما زلزلت مصر من كيد ألمّ بها
الصفحه ٣٥٢ : حسناً ، إذا دلت
على المقصود باشارة لطيفة وتسمى براعة استهلال (١)
وهي أن يأتي الناظم ، أو الناثر : في
الصفحه ١٤ : .
إذا تقرر ذلك ، وجب على طالب البيان أن
يعرف قبل الشروع فيه معرفة معنى «الفصاحة والبلاغة» لأنهما محوره