الصفحه ١٠٨ : يشفى الخ).
(٢) أي ان من سمك
السماء بنى لنا بيتا من العز والشرف ، هو أعز واقوى من دعائم كل بيت
الصفحه ١٣٤ : الغرض ترتيب درجات حال الممدوح في
البيت الأول ، فابتدأ بسيادته ، ثم بسيادة أبيه ، ثم بسيادة جده ، وإما
الصفحه ١٤٤ :
يكون وراءه فرج قريب
في البيت جملة إنشائية ، غير طلبية ، وهي
إسمية من الضرب الثالث ، لما فيها
الصفحه ١٧٩ : الاستقصاء ، وقوله عليه الصلاة
والسلام المعدة بيت الداء والحمية رأس الدواء ، وعودوا كل جسم ما اعتاد فقد تضمن
الصفحه ١٨٣ :
تعالى : (رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنا
وللمؤمنين والمؤمنات)
(٣) وفائدته شمول بقية
الأفراد
الصفحه ١٨٤ : وأشد تخويفا.
(٢) الشاهد في تكرير
(إن) التي في أول البيت ، وتكريرها في آخره.
الصفحه ٢٠٢ : فروج وهو فرخ الدجاجة. وتقدير البيت : كأن أصوات أواخر الميس من إيغالهن بنا
إنقاض الفراريج.
(٣) رخيم
الصفحه ٢١٦ : يعنيه من هذا المقدار كقوله :
كأن مشيتها من بيت جارتها
مر الحساب لا ريث ولا عجلُ
الصفحه ٣٠٠ : «من
الفقرة ، أو القافية ، من البيت» ما يدل عليها إذا عرف الرَّويّ ، نحو : قوله
تعالى (وسبح بحمد ربك
الصفحه ٣١٢ : ياابن
حرب
أنفت منه الأنوف
أنت
في القدس تصلى
وهو
في البيت يطوف
الصفحه ٣٢٤ :
ه ـ أن يكون العكس بترديد مصراع البيت
معكوساً ، كقول الشاعر :
إنَّ للوجد في فؤادي تراكمُ
الصفحه ٣٣٥ : ) ونحو : رحم
الله امرأ ، أمسك ما بين فكيه ، وأطلق ما بين كفيه.
وإذا وقع أحد المتجانسين في أول البيت
الصفحه ٣٣٩ :
الكتاب المستبين وهديناهما الصراط المستقيم)
(٧) التشريع
التشريعُ : هو بناء البيت على قافيين ، يصحّ
الصفحه ٣٤١ : إنِّي لِقَتلِكُمْ مِنَ الْقالين).
(ب) رد العجز على الصدّر : (في النظم)
هو أن يكون أحدهما في آخر البيت
الصفحه ٣٤٣ :
١٥ ـ الاكتفاء
الاكتِفاء : هو ان يحذف الشاعر من البيت
شيئاً ، يُستغنى عن ذكره ، بدلالة العقل عليه