الصفحه ١٨٥ :
__________________
(١) أو التشويه بشأن
المخاطب كقول الإمام لحسين : انّ الدعىّ ابن الدعىّ قد ركضنى بين اثنتين ، بين
السلة
الصفحه ٢٥٩ : الحقّ لنا في إمامٍ
قتل البخل وأحيا السّماحاً (٤)
(٤) أو على المفعول به الثاني
الصفحه ٢٧٣ : أبلغ من التشبيه لأنها تضع أمام المخاطب بدلاً من المشبه صورة جديدة
تملك عليه مشاعره وتذهله عمّا ينطوي
الصفحه ٢٩٤ : الحكمان.
والثاني : وهو ما تتهيأ بلفظ بعد : كقول
الامام على رضي الله تعالى عنه في الاشعث بن قيس ، أنه كان
الصفحه ٣١٥ :
ولبوُران في الختن
يا إمام الهدى ظفر
ت ولكن ببنت من؟؟
فلم يدر : ببنت من
الصفحه ٢٨ : والثَّقَلاَنِ أنتَ محمدُ (٢)
ومن جاهل بي وهُوَ يجهَلُ جهلة
ويَجهل عِلمي أنه بيَ جاهل
الصفحه ١٥٣ : العاطفة : لا يجتمع
مع (النفي والاستثناء) فلا تقول ما محمد الا ذكي لاغبي ، لان شرط جواز النفي (بلا)
أن يكون
الصفحه ١١ : الكتاب. وغيرها من
القواعد الأساسية للغة العربية. ومختار الأحاديث النبوية والحكم المحمدية. والسحر
الحلال
الصفحه ١١١ : خير الزاد التقوى) أو «ادعاء» للتنبيه على كمال ذلك الجنس
في المسند إليه نحو : محمد العالم ، أي الكامل
الصفحه ١٥٠ : بقولهم ذلك.
وقد ينزل المعلوم منزلة المجهول لغرض
بلاغي ، فيستعمل فيه النفي والاستثناء ، نحو (وما محمد
الصفحه ١٥٥ : ءٍ (١)
ومثاله من الإضافي ، قوله تعالى (وما محمدٌ إلا رسولٌ (٢) قد خلت من قبله
الرسل ، أَفإن مات أو قُتل انقلبتم
الصفحه ١٩٥ : العاقل على غيره ، كقوله
تعالى (الحمد لله رب العالمين).
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين
الصفحه ٢٢٠ : ، وكقول محمد بن وهيب الحميري (٢)
وبدا الصباح كأن غرّته
وجهُ الخليفة حين يُمتدحُ
الصفحه ٢٨٣ : مؤبدِ
وما بال رُكن المجد أمسى مهدّما
فقالا ، أصبنا بابن يحيى محمد
الصفحه ٣٥٢ : ابتداء كلامه بما يدلّ على مقصوده منه ، بالاشارة
لا بالتصريح ، كقول ابي محمد الخازن مُهنّأ الصاحب ابن