الصفحه ٢٥٥ : المشبه به (٢)
، فالمراد بالمنية في قوله : «وإذا المنية ُ انشبت أظفارها» هو السبع بادعاء
السبعية لها
الصفحه ٢٠٧ : التضاد منزلة التناسب وإبراز
الخسيس في صورة الشريف تهمكاً أو تمليحاً ويطهر ذلك من المقام
الصفحه ٢٥٧ :
والمراد باسم الجنس غير المشتق ما صلح
لأن يصدق على كثيرين ، من غير اعتبار وصف من الأوصاف في الدلالة
الصفحه ٢٤٦ :
إذا المنية أنشبت أظفارها
ألفيت كل تميمة لا تنفع
فقد شبه المنية
الصفحه ٢٦١ : كل(٣)
، فسرى التشببيه من الكليين إلى الجزئيات ، ثم استعمل في جزئي المشبه(٤)
(اللام) الموضوعة لجزئي
الصفحه ٣٥ : .
والتَّذييلُ
: وهو إعادة الألفاظ المُترادفة على المعنى الواحد ، ليظهر لمن لم يفهمه ، ويتأكد
عند من فهمه
الصفحه ١١٣ :
المبحث الحادي عشر
في تنكير المسند إليه
يؤتى بالمسند إليه نكرة : لعدم علم
المتكلم بجهة من جهات
الصفحه ١١٤ : من المزايا والاعتبارات ما يدعو إلى تقديمها ، وإن كان من حقها
التأخير فيكون من الحسن اذاً تغيير هذا
الصفحه ٢٩٨ : فيها ولا يحيا).
أو مختلفين نحو : قوله تعالى (ومن
يضلل الله فما له من هاد).
ونحو : قوله تعالى (أو
من
الصفحه ٢٣ :
فصاحة الكلام
فصاحة الكلام : سلامته بعد فصاحة
مفُرداته ممَّا يُبهم معناه ويحول دون المراد منه
الصفحه ١٩٢ :
خاتمة
علمت أن البلاغة متوقفة على مطابقة
الكلام لمقتضى الحال ، ورأيت في ما تقدم من الأحكام ، أن
الصفحه ٢٦٩ : : هو
تركيب استعمل في غير ما وضع له ، لعلاقة المشابهة ، مع قرينة مانعة من إرادة معناه
الوضعي ، بحيث يكون
الصفحه ٢٧٢ :
المفرد ، والمذكر ، وفروعهما
، بلفظ واحد من غير تغيير ولا تبديل عن مورده الأول ، وإن لم يطابق
الصفحه ٢٧٤ : (٢)
(٣) سقاه الردى سيفٌ إذا سلَّ أو مضت
إليه ثنايا الموتِ من كلّ مرقد (٣)
(٤) (سنفرغ
الصفحه ٣٥١ :
وعقد الحديث الشريف ، كقوله :
إن القلوبَ لأجنادٌ مجندة
بالأذن من ربّها تهوى