الصفحه ٢٦٤ :
١
ـ عامية : وهي القريبة المبتذلة التي لاكتها
الألسن ، فلا تحتاج إلى بحث : ويكون الجامع فيها
الصفحه ٢٦٧ :
وإذا اجتمع ترشيح وتجريد : فتكون
الاستعارة في رتبة المطلقة إذ بتعارضها يتساقطان ، كما سبق تفصيله
الصفحه ٢٧٤ :
تمرين آخر على كيفية
إجراء الاستعارات
(١) فسمونا والفجر يضحك في
الشر ق الينا
الصفحه ٢٧٥ : الفازه. والثانية : ابتكار مشبه به بعيد عن
الأذهان ، لا يجول إل في نفس أديب ، وهب له استعداداً سليماً في
الصفحه ٣٣٧ :
٢ ـ التصحيف
التصحيف : هو التشابه في الخط بين
كلمتين فأكثر : بحيث لو أزيل أو غيرت نقط كلمة ، كانت
الصفحه ٣٣٨ : .
والأسجاع مبنية على سُكون أواخرها ، وأحسن
السجع ما تساوت فقرهُ ، نحو قوله تعالى (في سدر مخضود ، وطلح
منضود
الصفحه ٢٤ :
أ ـ ومنه شديد الثِّقل : كالشطر الثاني
في قوله :
وَقبرُ حرب بمكان قفرٌ
الصفحه ٥٧ :
أبوك.
(٢) ومنها : تنزيل خالي الذهن منزلة
السائل المتردد ، إذا تقدم في الكلام ما يشير إلى حكم الخبر
الصفحه ٦٢ :
المبحث الثالث
في تقسيم الخبر إلى
جملة فعلية وجملة اسمية
١ ـ الجملة الفعلية : ما تركبت من فعل
الصفحه ٩٩ :
المبحث الثاني
في حذف المُسند اليه
الحذف خلاف الأصل وهو قسمان :
أ ـ قسمٌ يظهر فيه المحذوف عند
الصفحه ١١٢ : استعملت في غير ذلك كانت
مجازاً كما في الاضافة لأدنى ملابسة ، نحو : مكرُ الليل وكقوله :
إذا كوكبُ
الصفحه ١٣٧ : اجتهد فريد كافأته ، كنت
مخبراً بأنك ستكافئه ، ولكن في حال حصول الاجتهاد ، لا في عموم الأحوال (١).
ويتفرع
الصفحه ١٣٨ :
وقد تستعمل إذا في الشرط المشكوك في
ثبوته أو نفيه ، لأغراض :
أ ـ منها : الإشعار بأن الشك في ذلك
الصفحه ١٦٣ :
الثاني : دفع توهم غير المراد ، وذلك
إذا اختلفت الجملتان في الخبرية والإنشائية ، وكان الفصل يُوهم
الصفحه ١٦٨ :
ونحو :
السيف اصدق أنباء من الكتب
في حدّه الحدّ بين الجدّ واللعبِ