الصفحه ٣٣١ : .
والجناس غير التام : وهو ما اختلف فيه
اللفظان في واحد أو أكثر من الأربعة السابقة واختلافهما : يكون إمّا
الصفحه ٣٤٠ :
إذ يمكن أن يُقال أيضاً في هذين البيتين
:
يأيها الملك الذي
ما في الكرام له
الصفحه ٩٨ : )
(١) وكقول الشاعر :
هو الشمس في العليا هو الدهر في السطا
هو البدرُ في النادي هو البحر
الصفحه ١١٤ :
المبحث الخامس
في تقديم المسند إليه
(١)
مرتبة المُسند إليه : التقديم وذلك
لأنَّ مدلوله هو الذي
الصفحه ١٤٦ :
والأصل في العامل : أن يقدَّم على
المعمول ، كما أن الأصل في المعمول أن تُقدَّم عمدته على فضلته
الصفحه ١٦٢ : » بجملة
«واعبدوا» لاتحادهما في الانشاء ، ولأن المطلوب بهما مما يجبُ على الانسان أن
يؤدِّيه لخالقه
الصفحه ١٦٥ :
المبحث الثاني
في مجمل مواضع الفصل (١)
أحياناً : تتقاربُ الجُملُ في معناها
تقارباً تاما ، حتى
الصفحه ١٩٧ : ، يعرف (٣)
بها إيرادُ المعنى الواحد ، بطرق يختلف بعضُها عن بعض ، في وُضوح الدّلالة العقلية
على نفس ذلك
الصفحه ٢٠٠ : الأمر الذي
يلحق به المشبه.
(٣)
وجه الشبه : هو الوصف المشترك بين الطرفين ، ويكون
في المشبه به ، أقوى
الصفحه ٢٤٤ :
والاستعارة ليست إلى تشبيهاً مختصراً ، لكنها
أبلغ منه (١)
كقولك : رايت اسداً في المدرسة ، فأصل هذه
الصفحه ٢٥٠ : التصريحية التبعية ـ ومثالها في
الصفة المشبهة ـ هذا حسن الوجه ، مشيراً إلى قبيحه ـ وإجراء الاستعارة فيه أن
الصفحه ٢٥٢ :
تابعة للمصادر. نحو : ركب فلان كتفي
غريمه (١) أي : لازمه ملازمة
شديدة. ولأنها في معاني الحروف تابعة
الصفحه ٢٥٣ :
التنبيه الرابع : تبين أن الاستعارة هي
اللفظ المستعمل في غير ما وضع له ، لعلاقة المشابهة ، مع قرينة
الصفحه ٢٥٦ :
من معناها الحقيقي
إلى المعنى المتخيل ، إضافتها إلى المنية (١).
هذا ، ومذهب السكاكي في المكنية
الصفحه ٢٦٢ :
واختار السّكاكيّ تقليلا لأقسام الاستعارة
: أن يستغنى عن التبعية في الفعل ، والمشتق ، والحرف ، بأن