الصفحه ١٧٠ :
ويجب فصلها في ثلاثة مواضع :
(١) إذا كان فعلها ماضياً تالياً «إلا»
، أو وقع ذلك الماضي قبل «أو
الصفحه ٢٦١ :
فقد شبه مطلق ترتب علة واقعية على فعل ،
(١) بمطلق ترتب علة
غائية على فعل(٢)
، بجامع مطلق الترتب في
الصفحه ١٦١ : الأداة التي تخفى الحاجة اليها ، ويحتاج
العطف بها إلى لُطف في الفهم ، ودِقة في الإدراك ، إذ لا تفيد إلاَّ
الصفحه ٢٥٤ :
كالأظفار التي لا
يكمل الافتراس إلا بها كما في المثال الأول ، واللسان الذي لا تقوم الدلالة
الكلامية
الصفحه ٢٥٧ :
والمراد باسم الجنس غير المشتق ما صلح
لأن يصدق على كثيرين ، من غير اعتبار وصف من الأوصاف في الدلالة
الصفحه ٢٦٣ :
المبحث التاسع
في تقسيم الاستعارة
باعتبار الجامع
الاستعارة المصرحة باعتبار (الجامع)
نوعان
الصفحه ٤١ :
أسباب ونتائج
يحسُن أيضاً بطالب البلاغة أن يعرف
شيئاً عن الأسلوب الذي هو المعنى المَصُوغُ في
الصفحه ١٣٦ :
المبحث الثامن في
التّقييد بالشرط
التقييد به. يكون للأغراض التي تؤديها
معاني أدوات الشرط
الصفحه ١٧٢ :
أو : وهمي (١)
أو : خيالي (٢).
وللقرآن الكريم اليد البيضاء في هذا
الباب ، كقوله تعالى : (أفلا
الصفحه ٢١٧ : تقرير حال المشبه ، وتمكينه في
ذهن السامع ، بابرازها فيما هي فيه أظهر (١)
، كما إذا كان ما أسند إلى
الصفحه ٢٤١ :
بلاغة المجاز المرسل
والمجاز العقلي
إذا تأملت أنواع المجاز المرسل (١)
والعقلي رأيت أنها في الغالب
الصفحه ٢٥١ : مجازاً في ترك الفعل
ونحو : الجندي قاتل اللص ، بمعني ضاربه ضرباً شديداً ونحو : هذا الموضوعة للإشارة
الحسية
الصفحه ٣٣ :
وإيراد الكلام على صورة الاطناب (١)
أو لايجاز مُطابقة للمقُتضَى وليست البلاغة (٢)
إذاً مُنحصرة في
الصفحه ٢٢١ :
المبحث التاسع
في تقسيم التشبيه
باعتبار الغرض إلى مقبول وإلى مردود
ينقسم التشبيه باعتبار الغرض
الصفحه ٢٧٠ :
ونحو إني أراك تقدّم رجّلاُ وتؤخر أخرى
يضرب لمن يتردد في أمر ، فتارة يقدم ، وتارة يحجم ، ونحو