الصفحه ٣٤٨ : ، كقول
ابن الرومي :
لئن
أخطأت في مديح
ك
ما أخطأت في منعي
لقد
أنزلت
الصفحه ٢٦ : تجمُدا
ألا تبكيانِ لصَخر النَّدى
وكما في قول أبي عطاء يرثى ابن هُبيرة
الصفحه ٣٥ : ما
البلاغة؟ قال : الايجازُ في غير عَجز ، والاطناب في غير خَطَلٍ (٥).
(٦) وسُئل ابن المُقفع : ما
الصفحه ٢٠٨ :
وينقسم التشبيه باعتبار وجه الشبه إلى :
(١) تشبيه تمثيل : وهو ما كان وَجه
الشبه فيه وصفاً منتزعاً
الصفحه ١٧ :
غدائره مستشزراتٌ إلى العلا
تضل العقاص في مُثنَّى ومرسل (١)
ولا
الصفحه ١٨٧ : تمييز ، أو جار ومجرور ، توجد في المعنى حُسنا بحيث لو حذفت
صار الكلام مبتذلا كقول ابن المعتز يصف فرساً
الصفحه ١٩٨ :
فالمعنى الواحد : يُستطاع أداؤه بأساليب
مُختلفة ، في وضوح الدّلالة عليه فانك : تقرأ في بيان فضل
الصفحه ٢٥ : مجد الانسان سببا لخلوده في
هذه الدنيا لكان (مطعم ابن عدي) أولى الناس بالخلود لأنه حاز من المجد ما لم
الصفحه ١٠٣ :
المبحث الثالث
في تعريف المسند إليه
حقُ المسند إليه : أن يكون معرفة ، لأنه
المحكوم عليه الذي
الصفحه ٢٧ : عن سُنن العرب
في استعمالاتهم ـ ويُعدّ ذلك تعقيداً في المعنى : حيث لا يكون المراد بها واضحاً.
الخامس
الصفحه ٢٨١ : ماله اتصال
به ، نحو قول الشاعر :
إن السماحة والمروءة والندى
في قبة ضربت على ابن
الصفحه ٣٤١ : إنِّي لِقَتلِكُمْ مِنَ الْقالين).
(ب) رد العجز على الصدّر : (في النظم)
هو أن يكون أحدهما في آخر البيت
الصفحه ٣٠٥ :
حذاره من الواشي منعه
من البكاء ، فسلم انسان عينه من الغرق في الدموع.
(٢) وإما غير ممكن كقول
الصفحه ١٦ : في السمع (١).
أما تنافر الحروف؛ فهو وصف في الكلمة
يوجب ثقلها على السمع. وصعوبة أدائها باللسان
الصفحه ٢٠٥ :
وكقوله :
وضوء الشهب فوق الليل بادٍ
كأطراف الأسنَّة في الدروع