الصفحه ١١٦ : : أنتَ لا تبخل ونحو : هو يهبُ الألوف ، فاُنَّ فيه الإسناد مرتين ، إسناد
الفعل إلى ضمير المخاطب : في
الصفحه ١١٩ : اسمية من الضرب الابتدائي ، والمراد
بالخبر التوبيخ ، المسند إليه أنت. ذكر وقدم لأن الأصل فيه ذلك ، وعرف
الصفحه ١٢٦ :
المبحث الثالث
في تقديم المسند أو
تأخيره
يقدّم المسند : إذا وجد باعث على تقديمه
كأن يكون عاملاً
الصفحه ١٧٧ :
البابُ التاسع
في الايجاز والاطناب
والمساواة
كلُّ ما يجُول في الصدر من المعاني ، ويَخطُر
الصفحه ١٨٩ : لكل امرىء ما نوى) فإن
اللفظ فيه على قدر المعنى ، لا ينقص عنه ، ولا يزيد عليه ، وكقول طرفةَ بن العبد
الصفحه ٢١٤ : .
فان كان الفعل لليقين ، أفاد قرب
المشابهة ، لما في فعل اليقين من الدلالة على تيقن الاتحاد وتحققه ، وهذا
الصفحه ٢٣٣ :
المبحث الثاني
في المجاز اللّغوي
المفرد المرسل ، وعلاقاته
المجاز المفرد المرسل (١)
: هو الكلمة
الصفحه ٢٣٦ :
(١٤)
والمحلية : هي كون لاشيء يحلُّ فيه غيره ، وذلك
فيما إذا ذكر لفظ المحل ، واريد به الحال فيه
الصفحه ٢٤٠ : (٧)
__________________
(١) يجوز أن تكون «عاصم» مستعملة في حقيقتها ، ويكون المغنى : لا
شيء يعصم الناس من قضاء الله إلا من رحمه الله
الصفحه ٢٤٨ :
المبحث السادس
في الاستعارة باعتبار
الطرفين
إن كان المستعار له محققاً حساً «بأن
يكون اللفظ قد
الصفحه ٢٨٣ :
فقلت : فهلاّ مُتُّما عند موته
فقد كنتما عبديه في كل مشهد
فقالا : أقمنا كي
الصفحه ٢٩٧ : التعزية والتنهئة ، حين دخل على ولد سلطان وقد مات ابوه ، وخلفه في الملك :
آجرك الله على الرزية ، وبارك لك
الصفحه ٣٠٢ : .
يعني أن الأديب : يدّعى لوصف علّةً
مناسبة غير حقيقية ، ولكن فيها حسن وطرافة ، فيزداد بها المعنى المراد
الصفحه ٣٢٥ :
تمرين
بين الأنواع البديعية فيما يلي :
(١) قال بعضهم في وصف إبل :
صلبُ العصا بالضرب قد
الصفحه ٣٣٠ :
الجناس : هو تشابه لفظين في النطق ، واختلافهما
في المعنى.
وهو ينقسم إلى نوعين : لفظي ومعنوي