الصفحه ٢٧٨ :
__________________
وقوله :
ومابك
في من عيب فاني
جبان
الكلب مهزول
الصفحه ٣١٤ : يُستثنى من صفة مدح منفية عن
الشيء ، صفة ذم بتقدير دخولها فيها ـ كقوله :
خلا من الفضل غير أنِّي
الصفحه ٣٢٠ : ) الاحتراس : في قوله (وقيل
بعداً للقوم الظالمين)
إذ الدعاء يشعر بأنهم مستحقوا الهلاك ، احتراساً من ضعيف يتوهم
الصفحه ٣٢٣ : يناسب ابتداءه
في المعنى كقوله :
ألذّ من السحر الحلال حديثهُ
وأعذب من ماء الغمامة
الصفحه ٣٢٦ : ووُجوهكم وسيوفكم
في الحادثات إذا دجونَ نجوم (٣)
(٩) ما زلزلت مصر من كيد ألمّ بها
الصفحه ١٤ : .
إذا تقرر ذلك ، وجب على طالب البيان أن
يعرف قبل الشروع فيه معرفة معنى «الفصاحة والبلاغة» لأنهما محوره
الصفحه ٣٢ :
وتقع البلاغة في الاصطلاح : وصفا للكلام
، والمتكلّم فقط.
ولا توصف «الكلمة» بالبلاغة ، لقصورها
عن
الصفحه ٥١ :
الباب الأول
في تقسيم الكلام إلى
خبر وإنشاء
المبحث الأول في
حقيقة الخبر
ألخبرُ : كلامٌ يحتملُ
الصفحه ٦٣ : عن هذا الأصل ،
وتفيد الدوام والاستمرار بحسب القرائن : إذا لم يكن في خبرها فعل مضارع : وذلك بأن
يكون
الصفحه ٦٥ :
الباب الثاني
في حقيقة الانشاء
وتقسيمه
الإنشاء لغة : الإيجاد ، واصطلاحاً : كلامٌ
لا يحتمل صدقاً
الصفحه ٦٧ :
المبحث الأول
في الأمر
الأمر : هو طلب حصول الفعل من المخاطب :
على وجه الاستعلاء (١)
مع الالزام
الصفحه ٧٣ :
المبحث الثالث
في الاستفهام
الاستفهام : هو طلب العلم بشيء لم يكن
معلوماً من قبل وذلك بأداة من
الصفحه ٨٥ : هويت أطيرُ
ولأجل استعمال هذه الأدوات في التمنّي
ينُصبُ المضارع الواقع في جوابها.
تمرين
بين
الصفحه ١٠١ :
(١٢) إشعار أنّ في تركه تطهيراً له عن
لسانك ، أو تطهيراً للسانك عنه ، مثال الأول (مُقررٌ للشرائع
الصفحه ١٠٤ :
(٢) أو لكون الحديث في مقام الخطاب كقول
الشاعر :
وانتَ الذي أخلفتني ما وعدتني