الصفحه ١٢٩ :
(٧) وقال الله تعالى (بل
الله فاعبُد ، وكُن من الشاكرين)
(١).
(٨) بك اقتدتِ الأيام في
الصفحه ١٥٤ :
هذه المنزلة : ومن
الاخير قوله تعالى : (وما أنت بمسمع من في
القبور ، إن أنت إلا نذير).
الرابع
الصفحه ١٥٦ :
المبحث الرابع
في تقسيم القصر
الإضافي
ينقسم القصر الإضافي بنوعيه السابقين (١)
على حسب حال
الصفحه ١٥٩ :
الباب الثامن
في الوصل والفصل
تمهيد
العلمُ بمواقع الجمل ، والوقوف على ما
ينبغي أن يُصنع فيها
الصفحه ١٧١ : ريب فيه هدى للمتقين) (١).
الثاني : علم مما تقدّم أن من مواضع
الوصل اتفاق الجملتين في الخبرية
الصفحه ١٨٠ : :
(١) حرفاً : كقوله
تعالى (ولم أكُ بغياً) أصله : ولم اكن (١).
(٢) أو إسماً مضافاً نحو : (وجاهدوا
في الله حق
الصفحه ١٨١ : ليقولن الله)
أي : خلقهن الله.
(٩) أو مسنداً إليه : كما في قول حاتم :
أماوى ما يغني الثراء عن
الصفحه ١٩٤ :
أي : كأنّ لون سمائه لغبرتها لون أرضه ،
مبالغة في وصف لون السماء بالغُبرة ، حتى صار بحيث يشبه به
الصفحه ١٩٥ :
ويوضع المظهر موضع المضمر لزيادة
التمكين ، نحو : خير الناس من نفع الناس أو لإلقاء المهابة في نفس
الصفحه ٢٠٣ :
المبحث الثاني
في تقسيم طرفي
التشبيه : باعتبار الإفراد ، والتركيب
طرفا التشبيه المشبه والمشبه
الصفحه ٢٢٤ :
تطبيق عام على أنواع
التشبيه
اشتريت ثوبا أحمر كالورد : في هذه الجملة
تشبيه مرسل مفصل ـ المشبه
الصفحه ٢٢٥ :
ليل وبدر وغصن
شعر ووجه وقَدُّ
فيه تشبيه بليغ مجمل ملفوف ، المشبه
الصفحه ٢٤٣ : صلباً يتمطى به ، إذ
كان كل ذي صلب يزيد في طوله تمطيه ، وبالغ في ذلك بأن جعل له أعجازاً يردف بعضها
بعضاً
الصفحه ٢٥٨ :
فاستعارة الفعل (١)
، نحو قوله تعالى : (إِنّٰا
لَمّٰا طَغَى اَلْمٰاءُ حَمَلْنٰاكُمْ فِي
الصفحه ٢٧٣ :
ومن ثم كانت هي والتشبيه المبنية عليه
غرض البلغاء الذين يتسامون إليه ، ويتفاوتون في إصابته ، حتى