الصفحه ٧٤ :
من أحدهما ، ولكن
تطلب تعيينه ، ولذا يجاب فيه بالتعيين ويقال سعيد مثلاً.
وحكم الهمزة التي لطلب
الصفحه ٨١ :
فأين القبور من عَهد عَاد؟؟
واعلم أن كل ما وضع من الأخبار في صورة
الاستفهام في الأمثلة السابقة
الصفحه ١٠٥ :
(فأنها لا تعمى
الأبصار)
، ونعم رجلا عليٌ ، فالفاعل ضمير يفسره التمييز ، ويطَّرد ذلك في بابى نعم
الصفحه ١٠٦ :
(٤) والتشاؤم ، نحو : حرب في البلد.
(٥) والتبرُّك ، نحو : اللهُ أكرمني ، في
جواب : هل أكرمك الله
الصفحه ١٠٩ :
في تعريف المسند إليه
بأل
يؤتى بالمُسند إليه مُعرّفا بأل العهدية
أو أل الجنسية لأغراض آتية :
أل
الصفحه ١١١ :
وعلماء التفسير في كل
ما وقع في القرآن العزيز نحو (أعلم غيب السموات
والأرض)
، (والله يحب المحسنين
الصفحه ١٤٣ : فعلية من الضرب الابتدائي ، والمراد
بالخبر اصل الفائدة ، المسند أصاب ، ذكر لأن الأصل فيه ذلك ، وقدم
الصفحه ١٦٩ : قوية لكن يمنع من
العطف مانع ، وهو عدم قصد التشريك في الحُكم كقوله تعالى : (وَاذا
خَلَوا إلى شياطينهم
الصفحه ١٨٨ :
وهناك أنواع أخرى من الإطناب ، كما تقول
في الشيء المستبعد : رأيته بعيني ، وسمعته بأدنى ، وذقته بفمي
الصفحه ٢٠٩ :
بالبدر في الإشراق
والاستدارة ، والعيون بالنرجس.
وقد يتصرف في القريب بما يخرجه عن
ابتذاله إلى
الصفحه ٢١٥ :
ومن المؤكد : ما أضيف فيه المشبه به إلى
المشبه ، كقول الشاعر :
والريح تعبث بالغصون وقد جرى
الصفحه ٢١٩ :
تشبيه على غير طرقه
الاصلية
التشبيه الضمني
هو تشبيه ٌ لا يوضع فيه المشبه والمشبه
به في صورة من
الصفحه ٢٢٨ : في الترب خاتمه
يدعو الشاعر : على نفسه بالبلى والفناء
، إذا هو لم يقف بالأطلال ، ليذكر عهد من
الصفحه ٢٣٢ :
المبحث الأول
في تعريف المجاز
وأنواعه
المجاز : هو اللفظ السمتعمل في غير ما
وضع له في اصطلاح
الصفحه ٢٤٢ :
المبحث الرابع
في المجاز المفرد
بالاستعارة
تمهيد
سبق : أن التشبيه أول طريقة دلّت عليها