الصفحه ٥٠ : قريب قدومه ، وفي نحو : لا إله إلا الله
ينجو قائلها من النار ، عدم شريك للمولى نجاة من النار.
الصفحه ٥١ : تلك الجملة مطابقةً للنسبة الخارجيّة ، أي
موافقة لما في الخارج والواقع «فصدقٌ» وإلا «فكذب
الصفحه ٥٥ : اللاحقة لخبر ـ كما أن السين
وسوف لا تفيدان التوكيد إلا إذا كانت للوعد أو الوعيد.
الصفحه ٥٧ : ، وتطلبه من
حيث أنها تعلم أن الجنس لا يوجد إلا في فرد من أفراده فيكون ناظراً إليه بخصوصه
كأنه متردد فيه
الصفحه ٥٨ : الكلام على كل من
الأمرين وذلك كجعل السائل كالخالي ، وجعل المتردد كالمنكر ، فإن وجدت قرينة عمل
بها ، والا
الصفحه ٦٢ : يستفاد من ذلك إلا ثبوتُ الاشراق للشمس ، وذهاب
الظلام في الزمان الماضي. وقد تفيد الجملة الفعلية الاستمرار
الصفحه ٦٣ : الحاجات.
وأعلم أنَّ الجُملة الإسمية ى تُفيد
الثُبوت بأصلَ وضعها ، ولا الاستمرار بالقرائن ، إلا إذا كان
الصفحه ٦٧ : »
الفور كالنداء والاستفهام إلا بقرينة وهو ما اختااره السكاكي واعلم أيضا أن الأمر
يكون استعلاء مع الأدنى
الصفحه ٧٥ : الحكم فقط ، فالحكم فيها غير معلوم ، وإلاّ لم يُستفهم عنه بها ،
وحينئذ يؤدي الجمع بين (هل وأم) إلى
الصفحه ٨٠ :
وجَهِلتُ كان الحلمُ رَدَّ جوابه
(١١) والتعظيم كقوله تعالى : (من ذا الذي يشفع عنده
إلا بإذنه
الصفحه ٨٢ : إلا أقَلَّهُم
ذئاباً على أجسادهن ثياب
الصفحه ٨٣ : مُعجبٌ
إلاَّ أرتكَ لما مضى تمثالا
(١٣) وقال :
ما افتخارُ الفتى بثوب جديد
الصفحه ٨٤ : .
(١) إما لكونه مستحيلا كقوله :
ألا ليتَ الشبّابَ يعودُ يوما
فأخبَره بما فعلَ
الصفحه ٨٨ : مخصوصين من بين العصائب ، فصورته صورة النداء وليس به إذا لم يرد به إلا ما دل
عليه ضمير المتكلم السابق
الصفحه ٨٩ : ملاما
يا أعدل الناس إلا في معاملتي
فيك الخصام وانت الخَصم والحكم