الصفحه ١٠ : قليله.
بالرغم من ان
الكتاب يحتوي على تقاط ضعف في متنه الاصلى الا انّنا ولبعض الاسباب لم نقم بأصلاح
الصفحه ١٤ : البيان الفصول. ولا بوبوا الأبواب ،
إلا بغية أن يوقفوا المسترشد على تحقيقات ، وملاحظات ، وضوابط ، إذا
الصفحه ٢٠ : :
ألا لا أرى إثنين أحسن شيمةً
على حدثان الدَّهر منَّى ومن جمل (١)
ويستثنى من ذلك
الصفحه ٢٤ : هذا البيت لا يمكن إنشاده ثلاث مرات
متوالية ألا ويغلط المنشد فيه ، لأن نفس اجتماع كلماته وقرب مخارج
الصفحه ٢٦ : تجمُدا
ألا تبكيانِ لصَخر النَّدى
وكما في قول أبي عطاء يرثى ابن هُبيرة
الصفحه ٢٩ : ملك
ابوه ليست أمه من محارب أي ما أمه منهم.
(٢) فيه ضعف تأليف
حيث وضع الضمير المتصل بعد إلا ، وحقه
الصفحه ٣٠ : على تأليف كلام فصيح
في نوع واحد من تلك المعاني لم يكن فصيحاً ، وانه لا يكون فصيحاً إلا إذا كان ذا
صفة
الصفحه ٣٢ : يطابق الحال إلا إذا كان وفق عقول المخاطبين ، واعتبار
طبقاتهم في البلاغة ، وقوتهم في البيان والمنطق
الصفحه ٣٤ : : مُطابق لمقتَضَى الحال ، مع فصاحته في
أيّ معنى قَصَده.
وتلك غاية لن يَصِل إليها إلاَّ من أحاط
بأساليب
الصفحه ٣٨ :
والبلاغة : أن الفصاحةَ مقصورةٌ على وصف الألفاظ ، والبلاغةَ لا تكون إلا وصفاً
للألفاظ مع المعاني؛ وأن
الصفحه ٤٠ : البلبل ، وينفر من صوت البوم والغربان ، ينبو سمعه عن
الكلمة إذا كانت غريبة متنافرة الحروف ألا ترى أن كلمتي
الصفحه ٤١ : .
ويحسًن التَّنحي عن المجاز ، ومُحَسنِّنات
البديع في هذا الأسلوب ، إلاّ ما يجيء من ذلك عفواً ، من غير أن
الصفحه ٤٣ : المعاون له على أمره ، الا
بالتعابير التي تقر بها من الفهم ، وتجعل الخفي منها ظاهراً والبعيد قريباً ، فهي
الصفحه ٤٦ :
«إسناداً».
وما زاد على المسند والمسند إليه من
مفعول وحال ، وتمييز ، ونحوها فهو قيد زائد على تكوينها إلاّ
الصفحه ٤٩ : في الأمثلة السالفة.
(٢) وإما ان يكونا كلمتين حُكما ، نحو
لا إله إلا الله ينجو قائلها من النار ، أي