الصفحه ٥٩ : وإلا كان عبثاً ، ولا انقص والا أخل بالغرض ، وهو
الأفصاح والبيان.
(١) اظهار الحسرة على
موت أخيه بيد من
الصفحه ٦٠ :
تطبيق
أحص المؤكدات في العبارات التالية ، وبيّن
ضروب الخبر الثلاثة :
(١) ألا في سبيل
الصفحه ٦٥ : ما لا يحصل مضمونه ولا يتحقق إلا تلفظت به» فطلب الفعل في «افعل» وطلب الكف
في «لا تفعل» وطلب المحبوب في
الصفحه ٦٦ : النافية في «ألا» والثاني من
هل ولو للتمنى مع لا وما الزائدتين في «هلا والا» بقلب الهاء همزة. وكذا : لولا
الصفحه ٦٨ : ) والتمني : كقول امرىء القيس :
ألاَ أيها الليل الطويل ألا انجلي
بصبح وما الاصباح منك
الصفحه ٧٩ : ء الإحسان إلا الإحسان)
(٢).
(٥) والإنكار ، (٣)
كقوله تعالى : (أغيرَ اللهِ تَدعون
الصفحه ٨١ : غير ما وضعت له ، إلا لطريفة أدبية ، تجعل لهذا
الاستعمال مزية ، يترقى بها الكلام في درجات البلاغة
الصفحه ٩١ : يكون استعمالٌها
في غير ما وُضعت له إلا لطريقة أدبية تجعل لهذا الاستعمال مزية يترقى بها الكلام
في درجات
الصفحه ٩٣ : كذب
فما يفيدكَ إلا المأثم الحلف
(٧) وقال :
لا تفرحن بما بلغتَ من
الصفحه ٩٩ : تصفحت المعنى ، ووجدتَه لا يتم إلا بمراعاته ،
نحو يعطي ويمنع أي ، يُعطى من يشاء ، ويمنع من يشاء ولكن لا
الصفحه ١٠٤ : . نحو أنت استرققتني بإحسانك. وقد يُخاطب :
أ ـ غيرُ المشاهد إذا كان مُستحضراً في
القلب نحو (لا إله إلا
الصفحه ١٠٩ : صريحاً ، إلا
أنه اشارة إلى «ما» في الآية قبله (ربِّ نذَرتُ لك ما في
بطني مُحرَّراً)
(١). فانهم كانوا لا
الصفحه ١١٤ : ناظرة
تجد ان لتقديم الجار في هذا قد أفاد التخصيص وأن النظر لا يكون إلا لله ، مع جودة
الصياغة وتناسق
الصفحه ١٣٦ : » إلاّ في
الأحوال الكثيرة الوقوع ، ويتلوها (الماضي) لدلالته على الوقوع والحصول قطعاً كقوله
تعالى : (فإذا
الصفحه ١٣٨ : الشرط
لا ينبغي أن يكون مشكوكا فيه بل لا ينبغي ألاّ يكون مجزوماً به ـ نحو إذا كثر
المطر في هذا العام أخصب