الصفحه ٢٦٦ : الحسن سهل بن مالك الأزدي الغرناطي لنفسه سنة ٦٣٧ في شوّال بداره بغرناطة (١) : [البسيط]
منغّص
الصفحه ٢٩٦ : (١) قديما ، واختص بمرافقته في طريق الحج ، ولازمه بعد انصرافه
، وكان من أهل الورع والانقباض ، وحكي عن ابن
الصفحه ٢٦٠ : ، حدث حديث مالك وشعبة وأشياء في الزهد ، وسمع بمصر
أبا الحسن بن الورد البغدادي ومسلم بن الفضل والحسن بن
الصفحه ٣٥٠ : بالأندلس سنة
٥٩١ ، ونشأ ببلنسية ، وأقام بالإسكندرية ، وقرأ القرآن على أصحاب ابن هذيل ، ونظم
قصيدة في القرا
الصفحه ٣٠٢ :
علي بن سويدة وابن أبي السنان وغيرهم.
ذكره ابن عساكر في
تاريخه وقال : سمعت منه ، ومات في (٣) جمادى
الصفحه ٤٨٦ :
أبو الوليد بن
الجنان الكناني الشاطبي
٢٧٢
محمد بن يحيى بن
مالك
٢٩٧
أبو محمد
الصفحه ٢٩١ : في آبائه غير ذلك كما يأتي.
ولما أشير على
الحكم بن هشام بن عبد الرحمن الداخل بتقديم ابن بشير إلى خطة
الصفحه ٢٢ : ابن حيّان وغيره السّمح بن مالك الخولاني صاحب الأندلس بأمر
عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه ، وشيدها بنو
الصفحه ٢٢٦ : شوورت بمدينة الرسول صلى الله عليه وسلم دار مالك بن أنس ومكان شوراه ، ولقي
جماعة من العلماء وأخذ عنهم
الصفحه ٢٢٨ : دار الحديث الكاملية
بالقاهرة بعد وفاة ابن سهل القصري سنة ٦٤٢ ، وبقي بها إلى أن توفي بالقاهرة في
شعبان
الصفحه ٣٨١ :
قرن وفيه عوارض
وشعوب
وذكرها ابن دحية
بمخالفة لما سردناه (٢).
قال عتبة التاجر :
وجهني
الصفحه ٥ :
بكلام غيره ، فأقول : قال في كتاب أجار (١) : إن قرطبة ـ بالطاء المعجمة ـ ومعناه أجر ساكنها ، يعني
عرّبت
الصفحه ٢٥٦ : فيه كآحاد الناس ، وكذا الشيخ أبو الخطاب ابن دحية له رسائل
ومخاطبات كلها مغلقات مقفلات ، وكان ـ رحمه
الصفحه ٩٩ : الدّهر
فيها
في غبطة وأمان
فاستحسن المنصور
ارتجاله ، وقال لابن العريف : مالك فائدة
الصفحه ٢٨٢ : .
__________________
(١)
رحمه الله تعالى : غير موجودة في ب.
(٢)
جاء في الشذرات أنه هو شارح المقامات وهو وهم من ابن العماد