الصفحه ٢١٤ : علموا صدقه ،
فتكلموا (٣) عند الأمير في معافاته.
سمع من مالك
الموطأ ، ويعرف سماعه بسماع زياد ، وسمع من
الصفحه ٣٤٩ :
قال ابن بشكوال :
مولده في صفر سنة ٣٥٦ ، وسمع عن جده ، ورحل إلى المشرق.
وقال ابن غلبون في
مشيخته
الصفحه ٣٦٩ : ، كثير
الرواية ، واسع المعرفة ، حافل الأدب ، من كبار فقهاء المالكية ، يتصرف في علوم
شتى حافظا للآداب
الصفحه ١٨٦ : برابر مصمودة (٣) ، وحكي أنه لما ارتحل إلى مالك لازمه ، فبينما هو عنده في
مجلسه مع جماعة من أصحابه إذ قال
الصفحه ٣٤٧ :
أحوى الجفون له
رقيب أحول
الشّيء في
إدراكه شيئان
يا ليته ترك
الصفحه ٤١١ : الصّدا (٢)
ومن فوق متنيها
اطراد المذانب
فخذ من مجاريها
ودهمة (٣) لونها
الصفحه ١٦٢ : بالّتي
تناثر فيها
الطّبع وردا وسوسنا
تروق بجيد الملك
عقدا مرصّعا
الصفحه ١٨٤ : ، ولابن حبيب مذهب في
كتب المالكية مسطور ، وهو مشهور عند علماء المشرق ، وقد نقل عنه الحافظ ابن حجر
وصاحب
الصفحه ٢٣٢ : مِنْهُمْ) [الجمعة : ٢]
انتهى ، وبعضه بالمعنى.
وذكر ابن بسّام أن
أبا الوليد الباجي نشأ وهمته في العلم
الصفحه ٣٩٥ : أهله ، ودرة قومه ، المصنف ، الأديب ، الرحالة ، الطرفة ، الأخباري ،
العجيب الشأن في التجوّل في الأقطار
الصفحه ١٦٧ : بمنازه جذيمة مع مالك وعقيل (٣) ، وعند وصولنا بدا لي من أحد الأصحاب تقصير في المبرة ،
عرض لي منه تكدير
الصفحه ٤٣٩ :
فقل ذلك الوادي
الذي سال كوثر
وقال أبو عمرو
أحمد بن مالك بن سعيد المير اللخمي النشابي (٣) في
الصفحه ٤٨٧ :
٣٥٢
نقول من ابن
سعيد : مقتل الآمر الفاطمي في طريق الهودج
٤١٦
محمد بن أحمد
الصفحه ٣٥٤ :
من أهل مرسية (١) ، سمع صهره أبا علي ابن سكرة الصّدفي ، وكانت بنته عند أبي
علي ، ولازمه ، وأكثر عنه
الصفحه ٢٩٧ : بالمستنصر بالله وابنه المؤيد بالله ، وله في التكسير تأليف حسن
، رحمه الله تعالى!.
١٠٠ ـ ومنهم أبو عبد الله