الصفحه ٢١٩ : مالك ، ومن روى عنه ابن
أيمن وقاسم بن أصبغ ووهب بن مسرة وأحمد بن سعيد بن حزم ، وقال خالد بن سعيد : لو
الصفحه ٢١٥ :
صدر في طلاب الفقه ، فأشار عليه زياد بالرحيل إلى مالك ما دام حيا ، فرحل سريعا ،
وأخذ يحيى عن زياد هذا
الصفحه ٢٨٨ : يقول : ثمانيا (١) ، فضرب عليه الصلاة والسلام بين وركي ابن سعدون وقال : رأي
مالك هو الصواب ، ثلاث مرات
الصفحه ٢٨١ :
وقد عرف به ابن
حيان في المقتبس ، وذكر قصة شهادته ، رحمه الله تعالى!.
٧٣ ـ ومنهم الشيخ أبو بكر محمد
الصفحه ٤١٤ : المشتكى
مالك من بعدكم
قد ملكا
كنت في حيي
طليقا آمرا
نائلا ما شئت
الصفحه ٢٥١ : العالم
المحدّث ـ ذكره ابن بسام في «الذخيرة» والحجاري في «المسهب» وسبب رحلته للمشرق أنه
لما تولى المعتضد
الصفحه ٢٩٥ : ، وخرج حاجا ، قال ابن حارث : وكتب محمد بن بشير في حداثته للقاضي
مصعب بن عمران ، ثم خرج حاجا فلقي مالك بن
الصفحه ٢٤٠ : «كشف الالتباس ، ما بين أصحاب الظاهر
وأصحاب القياس» انتهى.
وقال ابن سعيد في
حق ابن حزم ، ما ملخصه
الصفحه ٢٣٧ : أحد الأعلام بالأندلس (٧) ، وهو سليمان بن خلف بن سعد بن أيوب بن وارث التّجيبي ،
وذكره ابن بسّام في
الصفحه ٢٢٥ :
متفننا (١) في علوم ما بين فقه وأصول ونحو ولغة وقراءات ونظم ونثر ،
ومع معرفته بمذهب مالك ينقل كثيرا من
الصفحه ٣٧ :
وقال ابن حمديس
المغربي يصف نهرا بالصفا (٢) : [الطويل]
ومطّرد الأمواج
يصقل متنه
الصفحه ١٣ : أن يبقى
لي في بلادهم أثر أذكر به على رغمهم.
قال ابن سعيد :
وأخبرني والدي أن ناهض بن إدريس شاعر وادي
الصفحه ١٤ :
يغصّ وحلّت أفقه
الدّهر أعراس
وقال الفتح في
قلائده ، لما ذكر الوزير ابن عمار (١) : وتنزه
الصفحه ١٨٨ : ، فعاد إلى ابن القاسم وسمع منه سماعه
من مالك ، هكذا ذكره ابن الفرضي في تاريخه ، وهو مما يرد الحكاية
الصفحه ١٨٧ : مضر القيسي الأندلسي ، ثم ارتحل إلى المشرق وهو ابن ثمان وعشرين سنة ، فسمع من
مالك بن أنس الموطأ غير