الصفحه ١٩٨ : .
وترجمته واسعة ،
رحمه الله تعالى ونفعنا به آمين!.
وقال ابن خلّكان :
إنه أبدع (٢) في «حرز الأماني» وهي
الصفحه ٣٠٣ : .
وقال ابن عياد في
حقه : إنه كان صليبا في الأحكام ، مقتفيا للعدل ، حسن الخلق والخلق ، جميل
المعاملة ، لين
الصفحه ١٠ :
سرقسطة ، وباب ابن عبد الجبار ، وهو باب طليطلة ، وباب رومية ، وفيه تجتمع الثلاثة
الرّصف التي تشقّ دائرة
الصفحه ٣٠ : أن
نذكر هنا بعض ذلك ، زيادة في توسيع المسالك ، فمن ذلك قول ابن حمديس الصقلي (١) يصف دارا بناها
الصفحه ٤٧ : ، ما يرجح في ميزان الاعتبار أخوة الولادة ، وعرفنا بيمن ولايته عوارف
السعادة ، السلطان الكذا ابن السلطان
الصفحه ١٤٨ : (٤)
وقال في وصف مجلس
لأبي عيسى بن لبّون أحضر إليه ابن السيد منوها بقدره ، ما صورته :
وأحضره إلى مجلس
نام
الصفحه ٤١٧ : أجرى ابن
سعيد في بعض مصنفاته ذكر الملك العادل بن أيوب قال ما نصه : وكان من أعظم السلاطين
دهاء ، وحزما
الصفحه ٢٣ : ـ ذكر
ابن حيان والرازي والحجاري أن التنبان (٢) ـ ثاني قياصرة الروم الذي ملك أكثر الدنيا وصفّح نهر رومية
الصفحه ١٣٨ : الممات ، تجاورهما في الحياة ، وتقلصت
عنهما وارفات تلك الفيات (٤) ، وإلى ذلك العهد أشار ابن شهيد وبه عرّض
الصفحه ١٦٥ :
وقال في ترجمة ذي
الوزارتين أبي بكر بن رحيم ، ما صورته : ووصل هو وابن وضاح صهر المرتضى ، وابن
جمال
الصفحه ١٩٩ : عرّف بابن
العربي وذكره ابن الإمام في سمط الجمان ، والشّقندي في الطرف ،
__________________
(١)
في
الصفحه ٣٢٣ : من غير كلام ، فقيل للشيخ ابن عربي : ما تقول في
السهروردي؟ فقال : مملوء سنّة من قرنه إلى قدمه ، وقيل
الصفحه ٣٤١ : حال الشيخ وقصور باعهم (١).
ومن تآليف (٢) ابن سبعين «الفتح المشترك» ومما حكاه صاحب «عنوان الدراية»
في
الصفحه ١٢ :
قال : وكلهم
فضّلها ، وزاد في عمارتها ، وانبرى وصّاف الشعراء لها ، فتنازعوا في (١) ذلك فيما هو إلى
الصفحه ٣٤٦ :
وفي تاريخ الكتبي
في حقه ما نصه : كان شيخا فاضلا ، وله تصانيف مفيدة تدل على كثرة اطلاعه ووفور
علمه