الصفحه ٢٤٤ :
هذه صورة حسنة ،
فقال له أبو عمر : لم نر إلا الوجه ، فلعل ما سترته الثياب ليس كذلك ، فقال ابن
الصفحه ٢٤٥ :
الفقيه العالم الشهير أبو بكر محمد بن الوليد بن محمد بن خلف بن سليمان ابن أيوب
الفهري الطرطوشي صاحب «سراج
الصفحه ٢٥١ : (٢).
٤٩ ـ ومنهم ابن أبي روح الجزيري ـ ومن شعره لما تغرب بالمشرق قوله : [الطويل]
أحنّ إلى
الخضرا
الصفحه ٢٥٢ :
واغمدوا سيفا
عليكم يسلّ
وابنه أبو القاسم
هو الذي كان سبب فساد دولة المعتمد بن عباد بسبب قتل
الصفحه ٢٥٥ :
المؤمنين عبد
المؤمن بن علي ، وكان ابن عبد ربه المذكور كاتبا للسيد أبي الربيع سليمان المذكور
الصفحه ٢٦٤ :
وإن عرا خطب فنحن
الفدا
قال ابن سعيد :
وهذا البيت الأخير من أثقل الشعر يتطير من سماعه ، وتركه
الصفحه ٢٦٩ : الآداب ما لا
كفاء له ، وكان رحمه الله تعالى معجبا بالشام :
وقال ابن الأبار
عندما ذكره : إنه شرح مقامات
الصفحه ٢٨٩ : أبو عبد الله محمد بن شريح ،
الرّعيني ، الإشبيلي.
قدم مصر ، وسمع
بها من ابن نفيس وأبي علي الحسن
الصفحه ٣٠٣ :
أبي حامد الغزالي
من تصانيفه ، ثم انصرف إلى ديار مصر فصحب ابن نادر إلى حين وفاته بالإسكندرية ،
ولقي
الصفحه ٣٠٨ : شيء ، قال : فقلت للشيخ : أما ترى
هذه الحال؟ فقال : كنت بمراكش وعندي ابن خروف الشاعر ، يعني أبا الحسن
الصفحه ٣١٥ :
سيدي ابن عربي :
فلما سمعت الرؤيا واسم المرأة ، ولم يكن أحد من خلق الله تعالى علم مني ذلك ، علمت
الصفحه ٣٢٣ : من غير كلام ، فقيل للشيخ ابن عربي : ما تقول في
السهروردي؟ فقال : مملوء سنّة من قرنه إلى قدمه ، وقيل
الصفحه ٣٢٥ : ٦٥٠ ، وخدم أبا محمد بن سبعين ، وتلمذ له ، وكان ابن
سبعين دونه في السن ، لكن اشتهر باتباعه ، وعول على
الصفحه ٣٣٣ : ، ونال جاها مكينا من سلطانها ، وبها توفي ،
رحمه الله تعالى! انتهى ملخصا من كلام الأمير ابن الأحمر في
الصفحه ٣٤١ : حال الشيخ وقصور باعهم (١).
ومن تآليف (٢) ابن سبعين «الفتح المشترك» ومما حكاه صاحب «عنوان الدراية»
في