الصفحه ٣٠ : أن
نذكر هنا بعض ذلك ، زيادة في توسيع المسالك ، فمن ذلك قول ابن حمديس الصقلي (١) يصف دارا بناها
الصفحه ٤٧ : ، ما يرجح في ميزان الاعتبار أخوة الولادة ، وعرفنا بيمن ولايته عوارف
السعادة ، السلطان الكذا ابن السلطان
الصفحه ٥٩ : حكاه غير واحد عن القصر العظيم الذي شاده ملك طليطلة المأمون
ابن ذي النّون بها ، وذلك أنه أتقنه إلى
الصفحه ٦٧ : (٤).
وقال ابن حيان :
إن عدة المساجد عند تناهيها في مدة ابن أبي عامر ألف وستمائة مسجد ، والحمامات
تسعمائة
الصفحه ٧٥ : ابن سعيد ،
نقلا عن ابن بشكوال : طول جامع قرطبة الأعظم الذي هو بداخل مدينتها من القبلة إلى
الجوف
الصفحه ٨٠ :
بأهل الكوفة مع
كثرة من نزل بها من علماء الأمة كعلي وابن مسعود ومن كان معهما : [البسيط]
ليس
الصفحه ٩٢ :
وقال ابن الحسن
النّباهي (١) ، وأصله في المطمح وغيره : ومن أخبار منذر المحفوظة له مع
الخليفة الناصر
الصفحه ٩٥ : من حر الشمس ،
انتهى.
وأما الزهراء فهي
من مباني المنصور محمد بن أبي عامر.
قال ابن خلدون في
الصفحه ٩٨ :
ترجو نداك كما
عوّدتها فصل
وقد ذكر ابن سعيد
أن ابن العريف النحوي دخل على المنصور بن أبي عامر
الصفحه ١٠٩ : المنصور بها ، وأظهر الرقة بسببها ، وخرج من القابلة
إلى تلك المدينة التي فيها ابنها وجاس أقطارها وتخللها
الصفحه ١٢٣ : ختمات كادت لا تحصى لكثرتها ، وهنا
انتهى ما وجدناه من هذا المكتوب.
ثم قال ابن رشيد ـ
بعد إيراد ما تقدّم
الصفحه ١٢٨ : الحسين (٢) بن سراج ـ وهو بمنزل ابن شهيد ـ وكان من البلاغة في مدى
غاية البيان ، ومن الفصاحة في أعلى مراتب
الصفحه ١٣٠ :
هجوم ليث بدرع
البأس مشتمل
ولما انتظمت في سلكه
، واتّسمت بملكه ، أعطى ابنه الظافر زمامها
الصفحه ١٣٤ :
ينفكّ ينحو
بالمصاب العظيم
نحو العظيم
وقال الفتح أيضا
في شأن ابن زيدون ، ما صورته
الصفحه ١٣٨ : الممات ، تجاورهما في الحياة ، وتقلصت
عنهما وارفات تلك الفيات (٤) ، وإلى ذلك العهد أشار ابن شهيد وبه عرّض