الصفحه ٤٤٣ : منها : [بحر
السريع]
قل للفرنسيس إذا
جئته
مقالة من ذي
لسان فصيح
إلى أن
الصفحه ٤١٩ : الكرك ، وكان قد صنع بهذا المعقل الحسرات ، سميت بذلك لأن من
رآها يتحسر إذا نظرها ، ولا يستطيع على شي
الصفحه ١٧٩ : (٦)
كانت رسولا فيه
ما بيننا
لن نأمن الرّسل
ولن نكتبا
يا قاتل الله
أناسا إذا
الصفحه ١٨١ : ء(٥)
ما لان نحو
الوصل حتّى طال من
ه الهجر واتّصلت
به البلواء
خير المحبّة ما
الصفحه ٣٣١ : القطبانية ، وفاته علم إذا شاء الله
تعالى أن يطلعه عليه أطلعه. وقال رضي الله تعالى عنه : الفتوّة الإيمان
الصفحه ٣٧٣ :
، ولم يراقب الذي خلقه ، وأمدّ في الحظوة عندك طلقه ، وأنت بذلك مرتهن عند الله
تعالى لأنه مكنك لئلا يتمكن
الصفحه ٤٠٨ :
لن نأمن الرّسل
ولن نكتبا
يا قاتل الله
أناسا إذا
ما استؤمنوا
خانوا ، فما
الصفحه ٤٧٧ : ]
ورخص (٢) البنان (٣)
تصدّى لأن
يقطّ السراج
بمثل العنم (٤)
فقال :
ولم
الصفحه ٤٦٠ : ظاهرها
بركة الفيل ، لأنها دائرة كالبدر ، والمناظر فوقها كالنجوم ، وعادة السلطان أن
يركب فيها بالليل
الصفحه ٢٨ : أصحابه أنه حمله
بقيد إلى مالقة ، وحبسه عنده ، وكان كلما سكر وأراد قتله رغّبه ندماؤه في الإبقاء
عليه لأنه
الصفحه ٥٢ : كلام المؤرخين من أهل المغرب
والأندلس ، ولو كان كما شاع لذكروه وتعرضوا له ، لأنه من أعجب ما يسطر ، مع
الصفحه ٨٤ :
قال ابن سعيد :
قال ابن بشكوال هذا لأنه لم ير صومعة مراكش ولا صومعة إشبيلية اللتين بناهما
المنصور
الصفحه ٢٣٢ : اسمه فقط بخارج عن كونه أمّيا لأنه لا يسمّى كاتبا ، وجماعة من
الملوك قد أدمنوا على كتابة العلامة وهم
الصفحه ٣٠٠ : ، لأن أصله منها (١) ، وسكن غرناطة.
وروى عن أبي علي
الصّدفي ، ورحل حاجا فسمع بمكة من أبي الفتح عبد الله
الصفحه ٣٩٩ :
ومنها :
وأما إذا ما
الحرب أخمد نارها
ففيه تلظّي مارج
ولهيب
فكم