الصفحه ٢١٧ : مجتابي النمار كما قلت ، وهم قوم
كانوا يلبسون الثياب مشققة جيوبهم أمامهم ، والنمار : جمع نمرة ، فقال بكر
الصفحه ٣٠٦ : .
قال ابن النجار :
وكان قد صحب الصوفية ، وأرباب القلوب ، وسلك طريق الفقر ، وحج وجاور ، وكتب في علم
القوم
الصفحه ٣٢٦ :
أنكرتم ما بي
أتيتم منكرا
شذّت أمور القوم
عن عاداتهم
فلأجل ذاك يقال
سحر مفترى
الصفحه ٣٦٢ :
الغرر ، فإنه ما كل سحاب أبرق ممطر ، ولا كل عود أورق مثمر ، وقيل معارضة للقوم ،
وتنبيها لهم مما هم فيه من
الصفحه ٣٩٥ : أهله ، ودرة قومه ، المصنف ، الأديب ، الرحالة ، الطرفة ، الأخباري ،
العجيب الشأن في التجوّل في الأقطار
الصفحه ٤٢٧ :
آه مما لقيت
بعدك من ه
مّ وشوق وغربة
وانتزاح
أين قوم ألفتهم
فيك لما
الصفحه ٤٤٨ : (١) «المسهب» لصاحبها
عبد الملك بن سعيد.
وفي بني سعيد يقول
الحجاري : [بحر مجزوء الكامل]
قوم لهم في
الصفحه ٢١١ : همّ وما تم ، فقال : نعم ، لأن
العناية من ثمّ ، فانظروا إلى حلاوة العالم والمتعلم وفطنة العامي في سؤاله
الصفحه ٣٥٥ : : وهذا أمر معجز ، لأنه يحتاج إلى معرفة جميع ما في
الكتابين ، وأخبرني عنه أنه كان إذا صلى في العادلية
الصفحه ٤٨ : استصعبت ، وميسّر الأمور بمحكم المقدور إذا أجهدت الحيل
وأتعبت ، مخمد نيران الفتن ما التهبت ، وجامع كلمة
الصفحه ٥٣ : ،
وسيأتيان في ترجمة نور الدين بن سعيد (٢) عليّ منسوبين : [الكامل]
همم الملوك إذا
أرادوا ذكرها
الصفحه ١٩٨ : قصيدتي هذه إلا وينفعه الله عز وجل ، لأني نظمتها
لله تعالى مخلصا ، وكان عالما بكتاب الله تعالى قرا
الصفحه ٣٦٤ : : من القلة بعد الكثرة ، كار عمامته إذا لفها على رأسه
واجتمعت ، وحارها إذا نقضها فافترقت ، ويقال : حار
الصفحه ٤٢٥ :
فكا
ن لهم بخدمته
استراح
بل يعرفون مكانه
فله إذا شاء
اقتراح
الصفحه ٤٥٩ : السلطاني ، لأن هناك ساحة متسعة
للعسكر والمتفرّجين ما بين القصرين ، ولو كانت القاهرة كلها كذلك كانت عظيمة