فمكابرة أخرى كما مرّ (١) ، إذ لا وجه لعدم قبح القبيح منه سبحانه ، وهو أولى من يتنزّه عن فعل القبيح.
وأمّا ما زعمه من الاشتراك في الإلزام ، فقد عرفت جوابه (٢).
* * *
__________________
(١) راجع ردّ الشيخ المظفّر قدسسره في مبحث « إنّه تعالى لا يفعل القبيح » ، الصفحة ٩ من هذا الجزء.
(٢) راجع الصفحة ٢٥ من هذا الجزء.