الصفحه ١٩٢ : رجلا لو حبس آخر في بيت
بحيث لا يمكنه الخروج عنه ثمّ يقول : ما منعك من التصرّف في حوائجي؟! قبح منه ذلك
الصفحه ١٩٨ :
ومن نظر أحوال الصاحب عرف أنّه شريف
الحسب ، إماميّ المذهب ، عريق الولاء لأهل البيت (١) ، لا يتحكّم
الصفحه ٢٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أمّته بالتمسّك بهم! وأنتم اتّبعتم
الظالمين في معاداة أهل بيت الرحمة وشيعتهم المؤمنين ، وآمنتم
الصفحه ٢٢٦ : (١)
* * *
__________________
(١) القصائد
الهاشميات : ٢٨ ، الأغاني ١٧ / ٢٩ ، وجاء البيت فيهما هكذا :
فما لي إلّا آل
أحمد شيعة
الصفحه ٣٧٨ : وسموّ
مداركه ، ما سمّاه شعرا واستحسنه من هذين البيتين ونحوهما!!
* * *