الصفحه ١١ : يجمع بين موضوعات مسائله ،
لكونها قضايا اعتباريّة ، ولا يعقل الجامع الحقيقي بين القضايا الاعتبارية ، أو
الصفحه ٢٨ : أو لم يكن.
والآخر : إنَّ موضوعات
مسائل هذا العلم مختلفة وغير قابلة لتصوير جامع بينها ، إذ يستحيل
الصفحه ٢٩ : القمّي ، ففيه : أنّه لا يتناسب مع قولهم : لكلّ علم موضوع جامع بين
موضوعات مسائله ، يبحث فيه عن عوارضه
الصفحه ٢٥٤ :
تصوير الجامع بناءً على الأعم
وتلخّص عدم
معقوليّة الجامع بناءً على الوضع للصحيح مطلقاً.
وقد
الصفحه ٣٨٠ :
التحقّقيّة ، وأنّ هذه النسبة تجمع بين المتلبس وما انقضى ، فلتكن هي الجامع بين
جميع المشتقات. ووجه عدم ورود
الصفحه ٣٨٢ : » الجامع بين
الحصّتين ، لكان هذا المعنى هو الآتي إلى الذهن ، إذ من المحال أنْ يوضع المشتق
لهذا المعنى من
الصفحه ١٩ :
تمايز العلوم
واختلف الأعلام في
الجامع بين موضوعات مسائل العلم الواحد والمائز بين العلوم ، فقيل
الصفحه ٢٤ : غيره يكون
بموضوعه الجامع بين موضوعات مسائله ، وإن لا يكون له موضوع بسبب اختلاف مسائله
اختلافاً لا جامع
الصفحه ٢٧ :
تمايز العلوم بتمايز الموضوعات ، أعني بها جامع محمولات المسائل ، وتمايز المسائل
بتمايز الموضوعات فيها
الصفحه ٣٧ : ، بل هو موضوعات مختلفة
لها جامع عرضي ، وهو كونها منسوبة إلى غرض واحدٍ هو إقامة الحجّة على الحكم
الشّرعي
الصفحه ٣٨ : : إنه
وإنْ لم يقم برهان على ضرورة وجود الموضوع الجامع بين موضوعات العلم ، إلاّ أن
البيان المذكور غاية ما
الصفحه ٤٢ : ) باستلزامه محذورين :
أحدهما : لزوم فرض
غرضٍ جامع بين الغرضين ، لئلاّ يكون فن الاصول فنّين.
ثانيهما : إن
الصفحه ١١٤ : ، وإلى جانبه يوجد في كلّ واحدٍ من هذه الموارد تضييق يختصُّ به ، ولذا
لا يوجد جامع بين المعنيين
الصفحه ٢٣٢ :
تصوير الجامع على الصّحيح
١ ـ تصوير المحقق الخراساني
إنا نرى أنه
يترتّب على الصلاة ـ بعنوان
الصفحه ٢٣٥ : الخراساني وحاول ذبَّه ، وهو في (تقريرات) (١) الشيخ الأعظمقدسسره :
إن هذا الجامع إما
مركّب وإما بسيط