وفي ق : إبراهيم * بن زياد ، أبو أيّوب الخزّاز الكوفي (١).
ثمّ في آخر الباب : إبراهيم بن عيسى ، كوفي ، خزّاز ، ويقال : ابن عثمان (٢) (٣).
وفي كش : أبو أيّوب إبراهيم بن عيسى الخزّاز ، قال محمّد بن مسعود ، عن علي بن الحسن : أبو أيّوب ، كوفي ، اسمه إبراهيم بن
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثم * ما في ق من قوله : إبراهيم بن زياد ... إلى آخره.
قال المحقّق البحراني : الظاهر أنّ زياداً جدّه ، وأنّه إبراهيم بن عثمان بن زياد ، وربما ينسب إلى الجدّ.
وفي آخر كتاب الرهون من يب التصريح بما ذكرنا (٤) ، انتهى (٥).
__________________
١ ـ رجال الشيخ : ١٥٩ / ٧٩.
٢ ـ رجال الشيخ : ١٦٧ / ٢٣٩.
٣ ـ ومن ههنا في د : إبراهيم بن زياد ، أبو أيّوب الخرّاز ـ بالخاء المعجمة والراء المهملة والزاي ـ قيل : ابن عيسى ، وقيل : ابن عثمان ، ق م كش جش ، ثقة ممدوح. ثمّ في د أيضاً : إبراهيم بن عثمان الخرّاز ـ بالراء والزاي ـ المكنّى بأبي أيّوب ، لم ست ، ثقة ، له أصل ، انتهى.
ولا يخفى أنّه ليس في ست أنّه لم يروعن أحدهم ، بل قوله : ( له أصل ) ربما يقتضي خلاف ذلك ، نعم لم يذكر أنّه عمّن يروي. وفي هذا المقام حاشية عن الشهيد الثاني : ظاهر الحال أنّ إبراهيم بن عثمان هذا هو إبراهيم بن زياد السابق ، الّذي قيل فيه قولان : إنّه ابن عثمان ، أو ابن عيسى ، وهذا هو الّذي تقتضيه طبقته ، وكلام غيره من علمائنا ، والله أعلم. منه قدسسره.
انظر رجال ابن داود : ٣١ / ١٩ و ٣٢ / ٢٧.
لا شكّ في وحدته ، إنّما الخلاف في اسم أبيه. محمّد تقي المجلسي.
٤ ـ التهذيب ٧ : ١٧٩ / ٧٨٧.
٥ ـ لم نعثر عليه في المعراج ، ونقل ما يقرب من هذا الكلام الشيخ أحمد القطيفي عن معراج أهل الكمال. انظر زاد المجتهدين ٢ : ٦٤.