ذكره بعنوان آخر على حسب ما مرّ لعلّك تطّلع على معارض أو معاضد.
ولا تنظر يا أخي إلى ما فيه وفيما سأذكره من الخطأ والزلل والتشويش والخلل ، لأنّ الذهن قاصر والفكر فاتر والزمان كَلِب عَسِر على ما سأشير إليه في آخر الكتاب إن شاء الله تعالى.
نسأل الله مع العسر يسراً بظهور من يملأ الدنيا عدلاً بعدما ملئت جوراً.