الصفحه ٣٢ : العرب عند ما صاح عليهم صيحة الحق ، فوجفت قلوبهم ، وخرست شقاشقهم ، مع
طول التحدي وشد النكير (وحقت للكتاب
الصفحه ٣٥ : ء
٧ ، ص ٨.
(٢) نهاية الأرب جزء
٧ ، ص ٦.
(٣) من كتاب البيان
والتبيين للجاحظ جزء ١ ، صحيفة ٩١.
(٤) نهاية الأرب جز
الصفحه ٤٤ : ، والذي يدل على المعاني خمسة أشياء : اللفظ ، والاشارة والكتابة ، والعقد ، والحال.
الصفحه ٤٩ :
الكتاب).
ثم إن المسند والمسند إليه يتنوعان إلى
أربعة أقسام :
(١) إما ان يكونا كلمتين حقيقة : كما
ترى
الصفحه ٦٧ : وله أربع صيغ :
(١) فعل الأمر كقوله تعالى : (يا
يحيى خذ الكتاب بقوة).
(٢) والمضارع المجزوم بلام
الصفحه ٨٠ : ويكون التقرير أحيانا بغير الهمزة نحو : لمن هذا
الكتاب ، وكم لي عليك؟؟
الصفحه ٩٨ : والميزة بالهدى فهي ثابتة
لهم بالفلاح أيضا.
(٢) أي كتابة الحكم
عليه بين يدي الحاكم.
(٣) فيذكر المسند
الصفحه ١٠٦ : : (ذلك الكتاب لا ريب
فيه).
(٣) أو التحقير بالقُرب ، نحو : (هل
هذا إلا بشرِ مثلُكم).
أو التَّحقير
الصفحه ١١١ : : حضر امراء الجند.
(٤) ومنها التعظيم للمضاف نحو : كتاب
السلطان حضر او التعظيم للمضاف إليه نحو : الأمير
الصفحه ١١٤ : المرجع في فنون البلاغة والكتاب
الكريم هو العمدة في هذا ، انظر إلى قوله تعالى وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها
الصفحه ١٢٤ : :
(١) قال الله تعالى : (فويلٌ
للذين يكتبونَ الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلاً
الصفحه ١٢٩ : المقام للغيبة مع
الاختصار. والمسند الكوثر ذكر وأخر لأن الأصل فيه ذلك وعرف بأل للعهد الذهني.
كتاب في
الصفحه ١٤٩ : عليه ، ونفى
صفة الكتابة عنه ردَّا على من ظن أنَّه شاعر : وكاتب والذي دلَّ على هذا التخصيص
هو النفي
الصفحه ١٥٠ : الفعلي أحياناً ، وغير ذلك وهذه الطرق خالية
من اللطائف البلاغية وقد أوصلها (جلال الدين السيوطي) في كتابه
الصفحه ١٦١ :
، فالعلم يخطر على الباب عند ذكر الجهل كما تخطر الكتابة عند ذكر القراءة.
والجامع يجب أن يكون باعتبار