الصفحه ٦٠ : توءمي ، لو أنَّ بيتاً يُولد
(٧) إنَّ الذي بيني وبين بني أبي
وبين بني عمي
الصفحه ١٠٨ : استهجان التصريح بالاسم نحو
الذي ربّاني أبى (٤).
(٨) ومنها الإشارة إلى الوجه الذي يُبنى
عليه الخبر من
الصفحه ١١٣ : والتَّحقير كقول ابن أبي
السمط :
له حاجبٌ عن كل أمرٍ يشينهُ
وليس له عن طالب العرف حاجب
الصفحه ١١٤ :
أبوه
ولا كانت كليب تصاهره
فتقديره : إلى ملك أبوه ما أمه من محارب
، أي ما أم أبيه منهم ، ولا شك
الصفحه ١٢٤ :
، فويلٌ لهم مما كتبت أيديهم ، وويلٌ لهم مما يكسبون).
(٢) وقال مروان بن أبي حفصة يمدح معن بن
زائدة
الصفحه ١٣٤ : الغرض ترتيب درجات حال الممدوح في
البيت الأول ، فابتدأ بسيادته ، ثم بسيادة أبيه ، ثم بسيادة جده ، وإما
الصفحه ١٣٨ : ء على حصول الشرط
الماضي حقيقة كقول أبي العلاء المعري :
فيا
وطني إن فاتني بك سابق
الصفحه ١٨٢ : ، والضمير
فيه يعود على الزباء ، وهي امرأة ورثت الملك عن أبيها والأديم الجلد ، ولراهشيه ، أي
: إلى أن وصل
الصفحه ١٨٣ :
والحشو : كقول زهير بن أبي سلمى :
وأعلمُ علم اليوم والأمس قبله
ولكنني عن
الصفحه ١٨٥ : ، نحو قول مروان
بن أبي حفصة.
سقى الله نجداً والسلام على نجد
وياحبذا نجد على
الصفحه ١٩٥ : :
(١) كتغليب المذكر على المؤنث ، في قوله
تعالى (وكانت من القانتين) وقياسه القانتات. ونحو : الأبوين للأب
والأم
الصفحه ١٩٧ : ء : أوضحته ، وبان الشيء ظهر واتضح وكذلك تقول أبنت الشيء وأبان الشيء وكذلك
بينت الشيء أظهرته ، وبين الشيء ظهر
الصفحه ٢١٢ : أعلم ولذا تجد النفس من الأريحية ما لا
تقدُر قدره ، إذا سمعت قول أبي تمام :
وطول مقام المرء في
الصفحه ٢٢٠ : .
__________________
(بالتشابه) تباعداً
واحترازا من ترجيح أحد المتساويين على الآخر ، كقول أبي اسحاق الصابي.
تشابه
دمعي
الصفحه ٢٢٩ : أبي
الودعات يزيد بن ثروان القيسي ، يضرب به المثل في الحمق.
(٧) هو غامد بن الحرث
، خرج مرة للصيد