الصفحه ٢٠٥ : الجاهل ، كلاهما كجمر الغضا ، الحق سيف على أهل الباطل ، الحمية
من الأنام ، كالحمية من الطعام
الصفحه ٢٩٩ :
الترتيب ، كقوله تعالى (فأما من أعطى واتقى
وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى ، وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى
الصفحه ١٠٨ :
(٣) ومنها التَّنبيه على خطأ المخاطب ، نحو
: (إنّ الذين تَدعونَ من دون الله عبادٌ
أمثالكم)
، وكقول
الصفحه ٣١ : النفس أثر خلاب ، مع ملاءمة كل
كلام للموطن الذي يقال فيه ، والاشخاص الذين يخاطبون والبلاغة مأخوذة من
الصفحه ٢٦ :
فهمُ المعنى الثاني
من الأول بعيداً عن الفهم عُرفا (١).
كما في قول عبّاس بن الأحنَف
الصفحه ٢٥٥ : المشبه به (٢)
، فالمراد بالمنية في قوله : «وإذا المنية ُ انشبت أظفارها» هو السبع بادعاء
السبعية لها
الصفحه ٢٠٧ : التضاد منزلة التناسب وإبراز
الخسيس في صورة الشريف تهمكاً أو تمليحاً ويطهر ذلك من المقام
الصفحه ٢٥٧ :
والمراد باسم الجنس غير المشتق ما صلح
لأن يصدق على كثيرين ، من غير اعتبار وصف من الأوصاف في الدلالة
الصفحه ٢٤٦ :
إذا المنية أنشبت أظفارها
ألفيت كل تميمة لا تنفع
فقد شبه المنية
الصفحه ٢٦١ : كل(٣)
، فسرى التشببيه من الكليين إلى الجزئيات ، ثم استعمل في جزئي المشبه(٤)
(اللام) الموضوعة لجزئي
الصفحه ٣٥ : .
والتَّذييلُ
: وهو إعادة الألفاظ المُترادفة على المعنى الواحد ، ليظهر لمن لم يفهمه ، ويتأكد
عند من فهمه
الصفحه ١١٣ :
المبحث الحادي عشر
في تنكير المسند إليه
يؤتى بالمسند إليه نكرة : لعدم علم
المتكلم بجهة من جهات
الصفحه ١١٤ : من المزايا والاعتبارات ما يدعو إلى تقديمها ، وإن كان من حقها
التأخير فيكون من الحسن اذاً تغيير هذا
الصفحه ٢٩٨ : فيها ولا يحيا).
أو مختلفين نحو : قوله تعالى (ومن
يضلل الله فما له من هاد).
ونحو : قوله تعالى (أو
من
الصفحه ٢٣ :
فصاحة الكلام
فصاحة الكلام : سلامته بعد فصاحة
مفُرداته ممَّا يُبهم معناه ويحول دون المراد منه