الصفحه ٣٤٣ : :
الدمع
قاض بافتضاحي في هوى
ظبي
يغار الغصن منه إذا مشى
وغدا
بوجدي شاهد وأوشى بما
الصفحه ٣٠٤ : وأشكو الخطوبا
وكقوله :
قد
طيب الأفواه طيب ثنائه
من
أجل ذا تجد الثغور
الصفحه ٢٢٥ :
ليل وبدر وغصن
شعر ووجه وقَدُّ
فيه تشبيه بليغ مجمل ملفوف ، المشبه
الصفحه ٢٠٨ : من متعدد : ـ حسيا كان أو غير حسي ، كقوله :
وما المرء إلا كالشهاب وضوئه
يوافى
الصفحه ٢٧٩ : إرادة المعنى الأصلي ، لعدم وجود قرينة مانعة من إرادته ، نحو
«زيد طويل النجاد «تريد بهذا التركيب أنه شجاع
الصفحه ٢٠٤ : أو تركيب كان الوجه مركباً ، ضرورة انتزاعه من المركب ، أو من القيد ، والمُقيد.
المبحث الثالث
في
الصفحه ٣٥٤ :
وقول ابن حجَّة :
عليكَ سلام نشره كلّما بدى
به يتغالى الطِّيب والمسك يختم
الصفحه ٢٤٣ : هذا التفصيل البديع في قلب سامعه من الأثر العظيم
، والارتياح الجميل.
ومنهم : من لا يكتفى بالصورة
الصفحه ٣٤٩ :
(٢) والتضمين : هو أن يضمن الشاعر كلامه
(شيئاً من مشهور شعر الغير) مع التنبيه عليه (١)
إن لم يكن
الصفحه ٢١٥ : إنّما
أعماركم سفرٌ من الأسفار
ونحو :
عزماتهم قضبٌ وفيض أكفهم
الصفحه ٣٤٥ :
على طرف الهجران إن كان يعقل
ويركبُ حد السف من أن تضميه
إذا لم يكن عن شفرة
الصفحه ٢٠ : :
ألا لا أرى إثنين أحسن شيمةً
على حدثان الدَّهر منَّى ومن جمل (١)
ويستثنى من ذلك
الصفحه ٨٢ : عليماً).
(١٠) (مَن ذا الذي يقرض
الله قرضاً حسناً فيضاعِفه له وله أجرٌ كريمٌ).
(١١) أفمن يمشي مكبا على
الصفحه ٨٩ :
يا أيها الظالم في فعله
الظلم مَردُودٌ على من ظَلم
أريحانة
الصفحه ١٩٥ :
ويوضع المظهر موضع المضمر لزيادة
التمكين ، نحو : خير الناس من نفع الناس أو لإلقاء المهابة في نفس