الصفحه ٣٣٠ : : كفعل واسم ، سُمِّي
: الجناس مستوفياً ، نحو إرع الجار ولو جار ـ وكقول الشاعر :
ما مات من كرم
الصفحه ٣٠٤ : ورقة البنفسج إلى الخلف لا علة له
، لكنه ادعى أن علته الافتراء على المحبوب.
ب ـ أو وصف ثابت ظاهر العلة
الصفحه ٢٧٨ : الشتاء ، ودخل رجل على مريض يعوده وقد اقشعر من البرد ، فقال ما تجد
(فديتك) قال أجدك (يعني البرد) وإذا كان
الصفحه ١٣٩ :
عليه يقصد استمرارهُ فيما مضى : وقتاً بعد وقت ، وحصوله مرة بعد أخرى.
كقوله تعالى : (لو
يُطيعكم في
الصفحه ١٥٤ :
أسباب ونتائج
الغاية من القصر : تمكين الكلام وتقريره
في الذهن كقول الشاعر :
وما المرء إلا
الصفحه ٢٧٧ : ء
به إلى المعنى الأول ، ويجعله دليلا عليه أو الكناية هي اللفظ الدال على ما له صلة
بمعناه الوضعي
الصفحه ٢٨٩ :
يصف حال رسول الروم داخلا على سيف
الدولة ، فينزع في وصف الممدوح بالكرم ، إلى الاستعارة التصريحية
الصفحه ٢٥٧ :
والمراد باسم الجنس غير المشتق ما صلح
لأن يصدق على كثيرين ، من غير اعتبار وصف من الأوصاف في الدلالة
الصفحه ٢٨٠ : السودان.
ومنها : قولهم (هو حارس على ماله) كنوا
به عن البخيل الذي يجمع ماله ، ولا ينتفع به ، ومنها
الصفحه ١٧٩ :
دلالة قليل الالفاظ على كثير المعاني إلى ما فيه من الدلالة على التمكن في الفصاحة
والبراعة. ولذا قال محمد
الصفحه ١١١ : ) ، (وعلم آدم الأسماء
كلها)
إلى غير ذلك من آي الذكر الحكيم كما في المطولات.
التنبيه الثالث : قد يعرف الخبر
الصفحه ٢٨٧ :
وهذا كلام بيلغ جداً ، مع أنه لم يقصد
فيه إلى تشبيه أو مجاز ، وقد وصف الشاعر فيه ممدوحه بالكرم ، وأن
الصفحه ١٣٤ : (والثاني) يفيد الترتيب
مع التراخي و (الثالث) يفيد ترتيب أجزاء ما قبله ، ذاهباً من الأقوى إلى الأضعف ، أو
الصفحه ٢٥٠ : ـ هذا أقتل لعبيده من زيد ـ أي أشد
ضرباً لهم منه.
ومثال اسم الزمان والمكان ، هذا مقتل
زيد ، مشيراً إلى
الصفحه ٢٣٩ : تساعدني على الانتقام منهم ، فأتنعم بشقائي في حربهم.
(٣) يعوذها يحصنها ، ورقية
ما يرقى بها الانسان من عين