الصفحه ٦٣ : على إرادة الاستمرار مع الثبوت ومنه قول النضر بن
جؤبة يتمدَّح بالغنى والكرم :
لا يألف
الصفحه ٢٧٤ : «بفي» التي تدل على
الظرفية بجامع التمكن في كل فسري التشبيه من الكليين إلى الجزئيات فاستعيرت في من
الصفحه ٣٢٢ : ثقَّلت
عليك بكثرة زياراتي ، فيصرفه عن رأيه في أدب وظرف ، وينقل كلامه من معنى إلى معنى
آخر ـ وكقول الشاعر
الصفحه ١٦١ : مُجردَ الربط
، وتَشريكَ ما بعدها لما قبلها في الحكم نحو : مضى وقت الكسل وجاء زمن العمل ، وقُم
واسعَ في
الصفحه ٨٧ : (١)
وقد تخرج ألفاظ النّداء عن معناه الأصلي
إلى معان أخرى ، تفهم من السِّياق بمعونة القرائن ومن أهمّ ذلك
الصفحه ١٩٤ : سحاباً) بدل فأثارت.
ب ـ وإفادة الاستمرار فيما مضى : كقوله
تعالى : (لو يطيعكم فيكثير من الأمر لعنتم) أي
الصفحه ١٨٥ : .
السابع : الترّديد : وهو تكرار اللفظ
متعلقاً بغير ما تعلق به أولا نحو ، السخي : قريب من الله ، قريب ٌ من
الصفحه ٨٣ : مُعجبٌ
إلاَّ أرتكَ لما مضى تمثالا
(١٣) وقال :
ما افتخارُ الفتى بثوب جديد
الصفحه ٢٤ : أن يكون الكلام جارياً
على خلاف ما اشُتهر من قوانين النحو المعتبرة عند جُمهور العلماء كوصل الضميرين
الصفحه ١١٨ : للخوف عليه.
لسان الفتى نصف ، ونصف فؤاده : قدم نصف
الثاني للمحافظة على الوزن.
ما كل ما يتمنى المر
الصفحه ٢٤٦ : يقال شبه ما غشى الانسان عند الجوع
والخوف من أثر الضرر ، بالطعم المر البشع ، بجامع الكراهة في كل
الصفحه ١٢٢ : )
، فإن يخادعون تفيد التجدد مرَّة بعد أخرى ، مقيداً بالزمان من غير افتقار إلى
قرينة تدل عليه كذكر الآن أو
الصفحه ٢١١ : حمراء لامعة
مضطربة ، بمرآة من ذهب تضطرب في كف ترتعش.
وتشبيه التمثيل نوعان :
الأول : ما كان ظاهر
الصفحه ١٤٧ :
يظلّل الله عبَّاساً ويَرعاه
٨ ـ ما كل ما يتمنَّى المرءُ يدركه
تأتي الرياح بما
الصفحه ٢٧٢ : استعارة دون حذف
٤ ـ تشبيه التمثيل لا يحتاج إلى قرينة معه تدل على حقيقته
٥ ـ تشبيه التمثيل نوع من