الصفحه ٣٧ : ، وإنما مدار الشرف على الصواب ، وإحراز المنفعة ، مع
موافقة الحال ، وما يجب لكل مقام من المقال ، وكذلك
الصفحه ١٠٣ : معين ، وإلا امتنع الفهم ـ إلا ان الفرق بينهما أن النكرة
يفهم منها ذات المعين فقط ، ولا يفهم منها كونه
الصفحه ١٧١ : والانشائية ولابد مع اتفاقهما من (جهة) بها
يتجاذبان ، وأمر جامع به يتآخذان ، وذلك الجامع : إما عقلي
الصفحه ٧ :
الموضوع
الصفحة
الموضوع
الصفحة
الجمع مع التقسيم
٣١١
الصفحه ٣٣ : إيجاد معان جليلة ، ولا في اختيار ألفاظ واضحة جزيلة ، بل هي
تتناول مع هذين الأمرين أمراً ثالثاً (هو إيجاد
الصفحه ٤٤ : يفهم من اللفظ بحسب التركيب ، وهو أصل المعنى مع زيادة الخصوصيات من
التعريف والتنكير : قال بعض أهل
الصفحه ٥٥ : ، يجب أن يكون المتكلم مع المخاطب كالطبيب مع المريض ، يشخص حالته ، ويعطيه
ما يناسبها. فحق الكلام : أن
الصفحه ٥٨ :
عُزلٌ ، ليس مع أحد
منهم رمحٌ. فأكَد له الكلامُ استهزاء به ، وخُوطبَ خطاب التفات بعد غيبةٍ تهكما به
الصفحه ٦٢ :
وفاعل أو من فعل ونائب فاعل : وهي : موضوعة لأفادة التّجدد والحدوث في زمن معين مع
الاختصار (١)
نحو : يعيش
الصفحه ١٢٩ : الابتدائي والمراد بها أصل الفائدة المسند قصد. ذكر : لأن ذكره الأصل ، وقدم
لافادة الحدوث في الزمن الماضي مع
الصفحه ١٥١ : الاستثناء ـ نحو : وما توفيقي إلا بالله.
١ ـ والمقصور عليه : مع (إنَّما) هو
المذكور بعدها ، ويكون مؤخرا في
الصفحه ١٥٣ : .
ب ـ وقصر إضافي : وهو أن يختص المقصور
بالمقصور عليه بحسب الإضافة والنسبة إلى شيء آخر معين ، لا لجميع ما عداه
الصفحه ١٦١ : الخير.
بخلاف العطف بغير الواو فيفيد مع
التشريك معاني أخرى ، كالترتيب مع التعقيب في الفاء وكالترتيب مع
الصفحه ١٦٤ : تبسطها كل البسط فتقعد ملوماً محسوراً).
(٢) وقال تعالى (ولقد آتينا موسى الكتاب وجعلنا معه أخاه
هارون
الصفحه ١٧٣ : ، وَمَا كان معه من إله ، إذا لذهب كل آلة بما خلقَ ، ولعلا
بعضهم على بعضٍ ، سبحان الله عما يصفون